لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالنا رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك !؟ 9.7K viewsFahad, edited 10:25