هذه الكلمة عميقة جداً لمن عرف معنى ( الفرحة بالحق ) !
أما العَبوس اليَبوس الغَضوب .. فسيمر بهذا الكلام مشمئزاً مقطباً يائساً بائساً .. مخادعاً لنفسه بأنه عَقِلَ معنى الحياة .. فكان الحق الذي توهمه وبالاً عليه .. وقد كنتُ كذلك فأنقذني الله من درك التشاؤم والشقاء .