قناة د. وصفي أبو زيد

2023-05-13 06:26:01 من أكثر الاسباب التي تلغي ورقة الانتخاب وجود حبر أو خط في الخلف ام الأمام

ففي الانتخابات البلدية الغيت قرابة ثلاثمائة الف ورقة في اسطنبول وفي أنقره حوالي سبعون الف ورقة انتخابية
وفي الانتخابات الرئاسية بلغت الاعداد أكثر من ذلك.

فلينتبه الأخ المنتخب ولينظر الى الاوراق المسلمة إليه.

وكثير من هذه الاخطاء تكون من الموظفين الذين يسلمون الاوراق حيث يكون في اصبعهم آثار حبر البصمة فيلصق بالورقة حين تسليمها.

وذلك بغير قصد أو بقصد.

فقد لوحظ أن البعض يقوم بذلك عمدا بعد تخمين مختار الناخب من خلال شكله وقيافته.


فلننتبه الى ذلك.

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-13 05:30:25 باز کردن / نظر دهید

2023-05-12 09:30:32 د. وصفي عاشور أبو زيد، أستاذ مقاصد الشريعة الإسلامية، يدعو الناخبين في الانتخابات التركية للحفاظ على نهضة تركيا واستقلالها، وأن تبقى في إطار العالم الإسلامي.

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-12 06:19:11 مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي..

"بكل إكبار وإجلال؛ نحيي المقاومين الأبطال، الذين واجهوا عدوان المحتل بعزيمة أصلب من الصخر، فجرعوهم غصص الهزيمة والهوان، وندعوهم إلى المضي قدما في سبيل العزة والكرامة مع وحدة الصف" .

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-12 05:30:32 يقول الإمام الماوري:

(فَيَنْبَغِي لِمَنْ زَهِدَ فِي العِلْمِ أَنْ يَكُونَ فِيهِ رَاغِباً ، وَلِمَنْ رَغِبَ فِيهِ أَنْ يَكُونَ لَهُ طَالِباً ، وَلِمَنْ طَلَبَهُ أَنْ يَكُونَ مِنْهُ مُسْتَكْثَراً ، وَلِمَنْ اسْتَكْثَرَ مِنْهُ أَنْ يَكُونَ بِهِ عَامِلاً ، وَلاَ يَطْلُبُ لِتَرْكِهِ احْتِجَاجاً ، وَلاَ لِلتَّقْصِيرِ فِيهِ عُذْراً).

من كتاب أدب الدنيا والدين.

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-11 22:38:42 اللهم آمين يارب العالمين.
http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-11 20:01:01 حديث القرآن عن العلاقة الزوجية (تتمة)

الزوجات حرث للأزواج، قال تعالى: "نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ". البقرة: 223. فكلمة الحرث تجعل الزواج رمزا للنماء والبركة لا وسيلة للفقر كما يصوره المفلسون، وهو معنى صرّح به القرآن، واستخدامُ القرآن لكلمة الحرث تعبيرا عن الزواج استخدامٌ بديع غير مسبوق؛ يجعل الخير المتوقع من الزواج كالخير المنتظر من الأرض التي لا قوام للحياة إلا بما تخرجه من زرع.

الزواج ميثاق غليظ، قال تعالى: "وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً . وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً". النساء: 20-21.
ولم أجد في الإسلام عقدا سُمِّي ميثاقا ثم وصفته النصوص بأنه غليظ سوى ميثاق الزواج، وكان كافيًا أن يصف القرآنُ عقد الزواج بأنه ميثاق وعهد، فالميثاق كلمة فيها من القوة والتشابك ما يحول بينها وبين التفكك أو التحلل، لكنَّ وصْفَه للميثاق بأنه غليظ شيء عجيب أيضا؛ فالكلمة غير مستخدمة في لغة القرآن إلا في موضعين آخرين: الأول مع اليهود في قوله تعالى: "وَقُلْنَا لَهُمْ لاَ تَعْدُواْ فِي السَّبْتِ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً". النساء: 154. وهو للدلالة على جرأة اليهود في نقض العهود رغم أنه ميثاق غليظ، والموضع الثاني مع النبيين ـ عليهم الصلاة والسلام ـ في قوله تعالى: "وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً". الأحزاب: 7. وذلك لما للميثاق من أهمية، ولما يترتب عليه أيضا من نتائج: "لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً أَلِيماً". الأحزاب: 8.

وقد اختار التعبير القرآني في الإشارة إلى عقد الزواج – دون غيره من العقود - لفظة خاصة به تعكس قدره ومكانته.
وعندما نتأمل هذا التعبير اللطيف المليء حياءً وسترًا وجمالاً من قوله تعالى: "وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ". نرى المعنى الذي من أجله أصبحت عقدة النكاح من أقوى العقود وآكدِها وأوثقها وأغلظها، فكل واحدٍ من الزوجين قد أفضى بسره إلى صاحبه، وكل واحدٍ من الزوجين قد اطلع من صاحبه على ما لا يطلع عليه حتى أقربُ المقربين إليه.

هكذا تحدث القرآن عن الزواج والعلاقة بين الزوجين، وهذه إشارات ـ مجرد إشارات ـ لهذا الحديث، وإلا ففي الاستقراء الكامل لحديث القرآن عن هذا ما يقيم كتابا كاملا بل ربما رسالة علمية، فهل هناك كتاب إلهي أو قانون بشري تحدث عن الزواج بهذا البيان، أو بهذا الإعجاز؟ وهل هناك من المعاني والدلالات ما يقيم العلاقة نقية طاهرة مليئة بالسعادة والسكن والرحمة كما في القرآن العظيم؟ اللهم لا...!


د. وصفي عاشور أبو زيد
من كتاب: حفظ الأسرة.. مقصدا شرعيا

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-11 20:00:28 باز کردن / نظر دهید

2023-05-11 16:30:34




http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید

2023-05-11 14:30:07 الزوج: هل صليتِ العصر؟
الزوجة: لا
الزوج: لماذا؟!
الزوجة: جئت من العمل متعبة جدا ونمت قليلا ..
الزوج: حسنا .. اذهبي وصلي العصر والمغرب قبل أن يؤذن للعشاء.

في اليوم الثاني .. يغادر الزوج في رحلة عمل .. ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه قد وصل بالسلامة .. كما هي العادة عند سفره!

الزوجة تتصل لتطمئن على وصوله بالسلامة .. ولا من مجيب .. وتعيد الاتصال ويرن الهاتف! ولا اجابة
بدأ القلق يأكل قلبها!

هذه ليست عادته .. تعيد الاتصال مرة واثنين وثلاث .. ولا من مجيب!

بعد عدة ساعات .. يتصل أخيرا!
الزوجة ترد بلهفه: هل وصلت بالسلامة ..
الزوج: نعم وصلت .. الحمدلله ..
الزوجة: متى وصلت؟!
الزوج: منذ 4 ساعات تقريبا ..
الزوجة بغضب: منذ 4 ساعات؟ ولم تتصل بي؟
الزوج: وصلت متعبا جدا ونمت قليلا ..
الزوجة: لم تكن دقائق قليلة ستتعبك إن كلمتني .. ثم ألم تسمع رنات الهاتف عندما كنت إتصل
الزوج: بلى .. سمعت..
الزوجة: ولم ترد؟! لماذا؟ .. ألا تكترث بي؟
الزوج: بلى .. ولكنك بالأمس أيضا لم تكترثي عند سماع الأذان .. نداء الله.

الزوجة "بدموع محبوسة وبعد صمت لم يطل: نعم .. أنت محق .. أنا آسفة ..
الزوج: ليس أنا من علي أن أسامحك .. اطلبي من الله المغفرة ولا تعودي إلى ذلك .. فإن كل ما أريده هو أن يجمعنا الله بقصر في الجنة نبدأ به حياة أبدية ..
منذ ذلك الحين .. لم تؤخر فريضة واحدة ..
.....................
الذي يحبك فعلا هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله، ثم يقف في طريقك ليمنعك من العودة إلى الوراء.

منقول.

http://t.me/drwasfy باز کردن / نظر دهید