Get Mystery Box with random crypto!

*قصة المليونير فاطمي غني من مهندس طيران الى أنجح قادة التسويق | الصحة و الثراء و الجمال مع DXN

*قصة المليونير فاطمي غني من مهندس طيران الى أنجح قادة التسويق في DXN*

إن DXN نعمة.قبل العمل فيها، كنت أعمل في مجال الطيران كمهندس للطيران لأكثر من 28 عاماً. كان عملي جيداً ولكن لم يكن لديّ مُتسع من الوقت، ولم يكن لدي أموال أتصرف فيها بحُرية، كما لم تكن لديّ حرية السفر.

دخلت DXN كمستهلك بسبب المشاكل الصحية التي عانيت منها لمدة 10 أعوام، وبينما أستخدم تلك المنتجات، أدركت أن هناك أكثر من مجرد فوائد صحية لدى DXN، فقد علمت ذلك من أصحاب مشاريع DXN الناجحة الذين كنت ألتقي بهم طوال الوقت. انتقالي من العمل لحساب شخص، إلى العمل الحر وأن أصبح مديراً لنفسي كان انتقالاً رائعاً بالنسبة لي. كان ذلك بداية لرحلتي في الحرية الشخصية.

الآن، وبعد مرور 9 سنوات ونصف السنة، تغيرت حياتي تماماً، وذلك بفضل الله الذي أنعم عليّ بهذه النعمة. كثير من الناس يسألونني عن سر نجاحي. من الصعب تحديد جميع العوامل، ولكن النجاح دائماً هو نتيجة للتغلب على التحديات. ولكن، هناك بعض النقاط الجديرة بالذكر، مثل:

*1. التغيُّر -* أولاً كان علي أن أغير عقلي لأصبح صاحب عمل. استغرق الأمر مني فترة لتحويل تفكيري لأنني طوال حياتي كنت أعمل لدى شخص ما. فجأة، أصبح علي تولي مسؤولية حياتي الجديدة، وكذلك حياة الكثيرين الذين انضموا إليّ كشركاء في عملي.

*2. تحديد الأهداف -*بعد أشهر قليلة من انضمامي إلى DXN في عام 2003، قررت أن آخذ هذا العمل على محمل الجد. جعلت هدفي هو كسب ما كنت أكسبه من راتبي. وبفضل من الله ثم مساعدة زملائي في الفريق، حققت هدفي خلال عامين. في عام 2005 قررت أن استقيل من وظيفتي. في عام 2007، تحولت من عملي الشبكي بدوام جزئي إلى العمل بدوام كامل. منذ ذلك الحين، ظللت أضع أهدافاً جديدة وأحدد معاييراً أعلى وأستمتع بكل لحظة من رحلتي مع DXN. حالياً، أصبحت جُل سعادتي هو أن أساعد الناس على تحديد أهدافهم وتحقيقها.

*3. التعليم -* عندما أصبحت رجل أعمال جديد، احتجت إلى تثقيف نفسي في الغذاء، والتغذية، ومجال البيع المباشر. تعلمت أمور التغذية بسهولة على يد العديد من المدربين في DXN، ومن ابني، جانباز غاني، وهو خبير تغذية محترف من جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر، وحصلت على شهادة في الغذاء والتغذية من IGNOU (جامعة أنديرا غاندي الوطنية المفتوحة). لكي أصبح محترفاً في البيع المباشر، انضممت إلى جامعات شبكة تايمز وإم إل إم.

بالإضافة إلى ذلك، حضرت العديد من الندوات، وورش العمل، والمؤتمرات، والمعسكرات الصحية التي قدمها خبراء التسويق ، مثل توم شيريتر، جيري كلارك، جون دي ليمي، دكتور تشارلز كينغ، تيم سيلز، بريان كليمر، دكتور إيلي دريك، وغيرهم كثير جداً.

بالإضافة إلى ما سبق ذكره، أنا أستمتع بقراءة الكتب التي تركز على البيع المباشر، والتنمية الشخصية، واكتساب المعرفة والخبرة باستخدام الأقراص المدمجة وأقراص الفيديو الرقمية والمجلات.

4. التطبيق - بعد تعلم البيع المباشر متعدد المستويات بدأت على الفور التطبيق العملي. كان تطبيق المعرفة، لكي أرى نتيجة إيجابية، تحدياً كبيراً لكنني حرصت على تقييم نجاحي وفشلي أكثر من مرة. كل يوم أحاول أن أتعلم شيئاً وأطبقه - لنفسي ولشركائي.

*5. إنشاء فريقي وتدريب قادته* - عملت بجد لجمع الفريق المناسب وتدريب بعض القادة. كان إنشاء الفريق سهلاً ولكن كان تدريب القادة مهمة شاقة لا أزال أعمل عليها حتى الآن. تدريب القادة هي عملية مستمرة يكمن فيها دخلاً إضافياً.

*6. التدريب والتوجيه -* بعد نحو 9 سنوات، أصبحت أركز الآن على تدريب وتوجيه أعضاء فريقي وقادته. الجزء الأصعب من العمل هو فهم الناس، فكلما اقتربت أكثر من قادتي، حققت نتائجاً أفضل في عملي. لأن ناتج عملنا في DXN ليس الريشي أو سبيرولينا، ولكنه الناس.

*7. الاتجاه إلى العالمية -* الآن بعد أن انتشرت DXN في جميع القارات الست، بات تخطي الحدود أسهل كثيراً من ذي قبل. توسيع الأعمال في مختلف البلدان سمح لي أن أحقق أرباحاً ثابتة أكبر. أفضل اللحظات في DXN هي أن تفتح سوقاً لك في دولة جديدة أو أن ترى أحد أعضاء فريقك من دولة أخرى. اتجه إلى العالمية.

*8. السفر حول العالم -* كان حلمي مثل معظم الناس هو رؤية العالم. أعطتني DXN الفرصة للمشاركة في برنامج السفر التحفيزي الدولي. كنت محظوظاً لرؤية بلدان غريبة مثل ماليزيا، ونيبال، والهند، وسنغافورة، وهونج كونج، وإيطاليا التاريخية والغنية، والمملكة المتحدة، وبلجيكا، وفرنسا، وهولندا وسويسرا.

*9. الدافع -*إن محور أعمال شبكة البيع المباشر حول الدافع. دافعي هو نجاح العديد من القادة. بالإضافة إلى ذلك، أهتم بالتدريب الذي أُجريه على مستوى عالمي لتدريب المزيد من القادة. في عام 2012، كانت مشاركتي في مشروع العمى الليلي في باكستان دَفعة قوية جديدة لي، حيث رأيت العديد من الأطفال المكفوفين يستردون أبصارهم من جديد.

*10.الامتنان* - أنا ممتن للدكتور ليم سيو جين، الذي قدم العالم منتجات مفيدة، وخطة تس