تأخرت حتى آلفتني مخاوفي وحسبي انكساراً أن ألفت المخاوفا لقد كان يكفيني من الماء لونه فكنت سرابا يا صديقي وجاحفا تأخرت حتى جف في الروح ظلها وملت هوى يستنزف الروح زائفا وها أنا ذي أمضي كأني لم أكن هنا أرتجي آلاً بخيلاً وصائفا وقفت كأني ما انكسرت قوية يؤمنني القلب الذي كان خائفا |روضة الحاج| 566 viewsجِـنـان, 22:00