تألمتُ يومَ اصطدمتُ به فجأةً في المدينة كانَ طويلاً ثقيلاً غيابُكِ هذا.. فأدخلتُه منزلَ الليل قلتُ أُنادمهُ وحدتي وأُعاتبُهُ ريثما ريثما ترجعين! وصرنا صديقينِ.. قلتُ لهُ مرّةً: حينما ترجعُ امرأتي سوفَ أبكي غيابك! |تمّام التلاوي| 70 viewsجِـنـان, 22:00