أمّا الآن: فلا أُريد المُحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ، أُريد أن أستريح للأبد، أن يأتيني ما هو مكتوب لي دون عناء، كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري يربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض. 153 viewsجِـنـان, 01:03