"تُبرّحُهُ الدنيا مُقيمًا وذاهبا وتُشقيهِ معشوقًا وتُشقيهِ صاحبا تُقلّبهُ بين الجراح، كأنها تحاول أن تختارَ جُرحًا مُناسبا رَمَتْهُ بأيدِي الأبعدين، وعندما رأتْ بأسَهُ، ألقَتْ عليهِ الأقارِبا وكان يغضُّ الطرف عن كُلِّ طعنةٍ على أنَّهُ لو شاء أبدى المخالِبَا." 434 views23:14