يومٌ جديدٌ وتاريخٌ جديدٌ لاكن! انا كما انا لا أزال ذالك المُكت | عند الساعة ٤:٠٠ فجراً .
يومٌ جديدٌ وتاريخٌ جديدٌ لاكن! انا كما انا لا أزال ذالك المُكتئب، قَبيحٌ، منبوذٌ، متوحدٌ، مُخيفٌ، مقرف،انهُ أنا بالطبعِ، نائماً على سريري أنظرُ ألى سقفِ غُرفتي البالي هنالك الكثيرُ مِن الخدوشِ هنا وهناك وشقوقٌ رُبما كثيرهٌ هاذا ديسمبر أمطارهُ لن ترحمني سوفَ يكبرُ شق السطحِ وتدخل الأمطار ألي سوف يسعقني الرعدُ واموتُ ربما؟ اريد الموت لاكن عندما يأتي ألي اهربُ منه اريدُ، أريدُ فقط أن أنام ولا استيقظ مرهً أُخرىٰ لا أريد أن استيقظ بغرفتي المظلمه مقززه الأوراق في كُل مكان هرائي وتفاهتي على الأرض، اريدُ أن اكتب لاكن في كُل مره أتي لأمسك بيدي القلم واخط بالحبرِ على الأوراق البيضاء تهربُ حروفي يسقطُ قلمي أرضاً باكياً، اريدُ أجوبهً لأسئلتي اسئله عجزتُ عن أيجاد جوابٍ لها أنا أعيشُ بدوامهٍ مِن الأفكار التي تسحبني نحو الهاويه لماذا أعيشُ؟ لماذا انا جبان؟ ما فائده جسدِ بلا روحٍ؟ لماذا عقلي مُزدحمٌ؟ لماذا لا أجدُ جواباّ لتُرهاتي؟ لا أُريد الأكمال انا متعب لا اقوى على أمساك قلمي والكتابه حتى النهايه.
