﴿قالوا وهم فيها يختصمون * تالله إنْ كُنَّا لفي ضلال مبين﴾ فيها دليلٌ على ندم أهل النار ندمًا عظيمًا، حين قالوا: {تالله إنْ كُنَّا لفي ضلال مبين}، وهنا أقسموا وأكَّدوا: - {تالله} قَسَم. - {إنْ كُنَّا} (إنْ) مخففة من الثقيلة، وتفيد التوكيد. - واللام في قوله {لفي ضلال مبين} تفيد التوكيد كذلك. ابن عثيمين، تفسير سورة الشعراء (ص: ١٦٨) 216 views14:15