- ولكنّكِ مددتِ كفّ الطمأَنينة في الحين الذي همّت بلمس خاطري يد القلق، ثمّ تسألين لماذا أحبّك! أحبّكِ لأنّكِ الأمان في دُنيا مشحونةٌ بالخوف، لأنّك ركنٌ شديد في عالمٍ كلّ أركانه واهنة. 37 viewsℍ𝕌𝔻𝔸 𖠒, 15:15