ترك الصلاة المفروضة عمدا أعظم الذنوب وأكبر الكبائر بعد الشرك. • قال ابنُ القيِّم: «لا يَختلف المسلمون أنَّ ترْك الصلاة المفروضة عمدًا من أعظمِ الذنوبِ، وأكبر الكبائرِ، وأنَّ إثْمَه عند الله أعظمُ مِن إثمِ قتْل النَّفْس، وأخْذ الأموال، ومِن إثْم الزِّنا والسَّرقة وشُرب الخمر، وأنَّه مُتعرِّض لعقوبةِ الله وسَخطه وخِزيه في الدُّنيا والآخِرة». الصلاة وأحكام تاركها (ص: 31) 391 viewsedited 13:09