﴿ إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ ﴾ أحياناً وأنت تقرأ سيرته ، تود لو أنك الغار الذي آواه ، أو السقيفة التي أظلته ، تتمنى لو أنك سهم راح في فدائه ، أو شجرة استظل بها ، وينتابك شعور أن القصواء ، كانت أسعد دابة وأهنأها ، اللهم صلي وسلم وبارك على حبيبي محمد 6.6K views03:38