أبصرت طفل عند روض المصطفى.. يبكي ونيران الهوى تكويه. فرحمته وبكيت مثل بكائه.. حتى كأني في الهوى أحاكيه. من ذا الذي أبكى الغلام ولم يذق.. طعم الغرام ولم يكن يدريه. ذاك الحبيب المصطفى الهادي الذي.. تسعى الوفود لحيه تأتيه. جذب القلوب صغيرها وكبيرها.. حتى بكى الأطفال حبا فيه. 101 viewsSima , A , H ,A, 20:02