Get Mystery Box with random crypto!

شرح عمدة الأحكام

لوگوی کانال تلگرام foaedomdatalahkam — شرح عمدة الأحكام ش
لوگوی کانال تلگرام foaedomdatalahkam — شرح عمدة الأحكام
آدرس کانال: @foaedomdatalahkam
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 985
توضیحات از کانال

شرح عمدة الأحكام // للشيخ ابن عثيمين رحمه الله

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها

2022-08-01 21:38:23
38 views18:38
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 21:37:29 سؤال:

طالب: ....

الشيخ: لا، ... {وفي أموالهم حق للسائل والمحروم} هذي [أوضح] منهن كلهم، هذه ما تدل على جواز السؤال، تدل على مدح من أعطى السائل، نعم، وقد كان الرسول عليه الصلاة والسلام من حسن خلقه وكرمه أنه لا يرد سائلًا سأل شيئاً [على الإسلام]،

هذه بالنسبة للمسؤول أما بالنسبة للسائل فكما تعرف الأحاديث هذه، السائل ما ....، لكن إذا سأل فأنا أعطيه ما لم أعلم أيضاً أن في إعطائي إياه ضررًا عليه بحيث يتمادى في السؤال فحينئذ لا أعطيه وأنصحه، إي نعم.

طالب: ....

الشيخ: إي نعم نعم ويدل عليه حديث ابن عمر ((لا يزال الرجل يسأل حتى يأتي يوم القيامة وما في وجهه مزعة لحم)).


سؤال:

طالب: هل ....

الشيخ: حنا قلنا السلطان بشرط إنك مستحق،

ما مستحق .... بعض الشعراء يمكن ماله أكثر من السلطان.

                    ....❍✿❃✿❍....

https://t.me/foaedomdatalahkam
38 views18:37
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 21:36:47 ◆ *كراهية سؤال الناس لغير ضرورة:*

41 - وَعَن سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: "الْمَسْأَلَةُ كَدٌ يَكُدُّ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ، إِلا أَنْ يَسْأَلَ الرَّجُلُ سُلْطَانًا، أَوْ فِي أَمْرٍ لابُدَّ مِنْهُ". رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ.

*ـــــــــــــــــــــــــــــــــ* 2

*≬≬ فوائد الحديث ≬≬*

في هذا الحديث فوائد:

 أولًا: التحذير من المسألة*

↜ لقوله:  *"المسألة كدٌّ يكدُّ بها الرجل وجهه.*


*الفائدة الثانية: جواز السؤال إذا كان بحق، كالسؤال من ذوي السلطان.*


*والفائدة الثالثة: جواز السؤال للضرورة لقوله: "أو في أمر لا بد له منه".*


↜ طيب لو قال قائل: كلمة "لا بد له منه"،

"لا بد" وش معنى "لا بد"

↜  أي: أنه مضطر له، يعني: لا مناص ولا مفر.

لا بد منه.


*إذا قال قائل: هل يجوز السؤال لأداء فريضة الحج؛ لأن الفرض يا جماعة لا بد منه فهل يجوز أن يسأل لأداء الفريضة *

⇐ *نقول:* أنها الآن ليست بفرض.


*هل يجوز سؤال الإنسان ماءً يغسل به ثوبه من النجاسة *

طالب: ....

الشيخ: ....

⇐ *نقول:*

︎ أما ما جرت العادة بالتسامح فيه وسؤاله؛ فيلزمه.

︎وأما ما فيه منّة ولم تجرِ العادة بسؤاله فإنه لا يلزمه.

⇐ ولهذا قال العلماء في باب التيمم: 

لا يلزمه أن يطلب الماء هبة؛ لما فيه من المنّة، وكذلك لا يلزمه أن يطلب الماء ليزيل به النجاسة؛ لأن في ذلك منّة عليه إلا إذا كان ممَّا جرت العادة به فهذا قد يقال باللزوم،

⇐ وفيه أيضًا تردد؛ لأن حق الله عز وجل أيسر من حق العباد، فالله تعالى يتسامح، لكن المنة التي قد تبقى عندك مكتوبة في جبينك لهذا الرجل صعبة.


*ألا يُستثنى شيء آخر، يعني شيئًا ثالثًا: أن يسأل الإنسان لغيره *

⇐ *نقول:* نعم السؤال للغير جائز إذا كان ذلك الغير مستحقًّا للسؤال،

⇐ وأما إذا لم يكن مستحقًّا فلا تُعنه على ظلمه، لكن إذا كان مستحقًّا فلا بأس.

*وهل الأولى أن يسأل للغير، أم الأولى ألا يسأل *

*بعض العلماء يقول:*

 أنا لا أسأل لغيري، وكرهوا أن يسأل الإنسان لغيره، لكنهم لم يكرهوا أن يسأل الإنسان سؤالًا عامًّا.

⇐  *فيقول:* هؤلاء الفقراء تصدَّقوا عليهم

وجه الكراهة عند هؤلاء القوم يقول: لأنه قد يُعطي خجلًا منك وحياءً، فيكون سؤالك للغير كأنه إلزام للمسؤول، فأنت لا تسأل لغيرك.


*والظاهر لي:* أن في هذا تفصيلًا:

إذا كان الغير لا يمكنه الوصول إلى المسؤول فهنا [يُستحب] أن تسأل له مثل: وُجِّه سؤال إلى وزير لا يقدر هذا الفقير أن يصل إليه أو إلى غني من الأغنياء الأثرياء لا يقدر هذا الفقير أن يصل إليه

⇮ *فهنا يترجح الجواز وأن تسأل؛* لأن هذا فيه معونة على البر والتقوى في أمر لا يستطيع المُعَان أن يصل إليه، 

⇐ أما إذا كان المسؤول له يمكنه أن يصل فأنت تقول: اذهب أنت واسأل، أنا لا أسأل لك، لكن إن طلب منك تعريفًا وقال: أنا *** ما عندي مانع، لكن ما أعرف من هذا الرجل، أريد منك تعريفًا بحالي بأني رجل مستحق فما الجواب
يجوز ولا لا

نعم يجوز أن يعطيه تعريفًا؛ لأن هذا ما فيه مضرة عليك، بل فيه مصلحة لأخيك ومعونة على البر والتقوى.

             ....❍✿❃✿❍....

*فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام // للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-*

https://t.me/foaedomdatalahkam
26 views18:36
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 21:36:47 ◆ *كراهية سؤال الناس لغير ضرورة:*

41 - وَعَن سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: "الْمَسْأَلَةُ كَدٌ يَكُدُّ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ، إِلا أَنْ يَسْأَلَ الرَّجُلُ سُلْطَانًا، أَوْ فِي أَمْرٍ لابُدَّ مِنْهُ". رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ.

*ـــــــــــــــــــــــــــــــــ* 1

*≬≬ شرح الحديث ≬≬*

⎈ *هذا الحديث يشبه حديث ابن عمر* أن الإنسان لا يزال يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وما في وجهه مزعة لحم

⇐ فالمسألة كدُّ يكدُّ الإنسان بها وجهه -والعياذ بالله-.

⎈ *وقوله: "الرجل"* هذا لا يعني تخصيص الحكم بالرجال؛ لأن كثيرًا من الأحكام عُلِّقت بالرجال؛ لأن جنس الرجال أشرف من جنس النساء

*ولكن القاعدة العامة:*

أن ما ثبت في حق النساء ثبت في حق الرجال، وما ثبت في حق الرجال ثبت في حق النساء إلا بدليل.

⇐ ولهذا قال الله تعالى:  *{مَنۡ عَمِلَ صَـٰلِحࣰا مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰ}* [النحل: 97].

⇮ وهذا يشمل جميع الأعمال، وأن النساء والرجال مشتركون فيها.

⎈ *وقوله: "يكدُّ الرجل بها وجهه"* -والعياذ بالله- المسألة يعني: لو أن الإنسان كدَّ وجهه بمشاقص حديد يبقى اللحم ولا لا ما يبقى اللحم،

⇐ فهكذا المسألة كدٌّ يكدُّ الإنسان بها وجهه،

*فهل أحد يرضى أن يكدَّ وجهه بيده حتى تتمزق لحومه *

⇐ *الجواب:*  لا

*إذن كيف ترضى أن تسأل الناس،* وهذا ما يحصل، ويظهر أثر ذلك ليس في الدنيا

في الدنيا -نسأل الله العافية- الذي يعتاد على سؤال الناس ما يهتم، الإنسان الشريف إذا اضطر وأراد أن يسأل تجده يتعب ويتردد يقدم رِجلًا ويؤخر أخرى، هل يسأل أو لا يسأل.

لكن الإنسان الذي عوَّد نفسه ذلك لا يهمه -والعياذ بالله- أن يسأل، ما يهتم، إنما هو في الواقع وإن كان لا يهتم ولا يتألم ولا يصفرّ وجهه، ولا يغار دمه؛ فإن الواقع أنه في كل مسألة يكدُّ وجهه بهذه المسألة.


∆ استثنى النبي عليه الصلاة والسلام "إلا أن يسأل الرجل سُلطانًا"

*السلطان مَن *

ولي الأمر الكبير أكبر ولاة الأمور في البلد.

ويحتمل أن يُراد به كل ذي سلطة في مكانه، كالأمير مثلًا في بلد فيُسأَل

ومع هذا فإن بعض أهل العلم قيّد ذلك بما إذا سأل سلطانًا ما يستحقه من بيت المال فإن هذا لا بأس به.


*وعليه فيكون الحديث استثنى مسألتين:*

المسألة الأولى: ما يستحق من بيت المال وإن لم يحتج إليه.

والمسألة الثانية: قوله: أو في أمر لا بد منه

• مثل أن يُضطر إلى ماء

• يُضطر إلى خبز

• يُضطر إلى ثياب يدفع بها البرد

• يُضطر إلى رداء يتغطى به عن البرد وما أشبه ذلك

فإن هذا لا بأس به ولا يُعد كداً يكد الإنسان به وجهه

ليش

لأجل دفع الضرورة.

فيكون الرسول عليه الصلاة والسلام استثنى مسألتين:

المسألة الأولى: أن يسأل الإنسان شيئًا مستحقاً له ممن له السلطة فيه، ويشمل السلطان الكبير والسلطان الصغير.

والثاني: أن يسأل الإنسان شيئًا اضطر إليه من أي إنسان فإن ذلك لا بأس به ولا حرج.


*وأخذ العلماء من ذلك قاعدة فقهية أو ضابطًا فقهياً فقالوا: من أُبيح له أخذ شيء أُبيح له سؤاله.*


وهذا داخل تحت عموم قوله: "إلا أن يسأل الرجل سلطاناً"

 يعني فيما له أخذه فإنه لا حرج عليه في ذلك.


*وعلى هذا فالإنسان طالب العلم إذا كان محتاجًا إلى كتب ووجّه الطلب إلى المسؤول عن صرف الكتب هل يُعد هذا من المسألة المذمومة

وش الجواب

لا يُعَد؛ لأنه مستحق له.

كثير من الناس قد لا يُعرَف ويكون الموزِّع للكتب لا يعرفه، فلا يمكن أن يصل إليه ما يستحق من الكتب إلا بالكتابة: من فلان إلى فلان وبعد فإني مثلاً من طلبة العلم أستحق الكتب الفلانية مثلاً، هذا لا بأس به.

وكذلك لو كان من أهل الزكاة، لو كان من أهل الزكاة فلا حرج عليه أن يُبيّن للعامل أنه من أهل الزكاة لأنه ممن يستحق ذلك.


ومع هذا فالتنزه عن ذلك أولى ما لم تصل الحال إلى حد الضرورة.


وقد مر علينا "من يستغن يغنه الله"

هذا شوف انظر في عظم المسألة فما بالكم بمن يسرق بدون سؤال

أشد، يقول: ما سألت، نقول لكن أنت إذا سألت أُعطِيت عن طيب نفس من السائل، أما إذا سرقت فهذا سؤال وزيادة في الواقع.

كما يوجد من بعض الناس -والعياذ بالله- يسرقون الأموال التي يُولَّون عليها، يسرقونها، حتى إن بعضهم يأتي إلى الدكان يشتري أغراضًا ويقول اكتب في الفاتورة أن هذا الغرض بعشرة وهو بثمانية مثلًا أو بخمسة،

هذا لا شك أنه إثم عظيم وأكل للمال بالباطل، وخيانة لمن ائتمنه ونفس الذي كتب له هذه الفاتورة وهو كاذب مشارك له في الإثم -والعياذ بالله-.

             ....❍✿❃✿❍....

*فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام // للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-*

https://t.me/foaedomdatalahkam
21 views18:36
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 20:57:11 ◆ *كراهية سؤال الناس لغير ضرورة:*

41 - وَعَن سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: "الْمَسْأَلَةُ كَدٌ يَكُدُّ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ، إِلا أَنْ يَسْأَلَ الرَّجُلُ سُلْطَانًا، أَوْ فِي أَمْرٍ لابُدَّ مِنْهُ". رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ.



17 views17:57
باز کردن / نظر دهید