آدرس کانال:
دسته بندی ها:
باطنی
زبان: فارسی
مشترکین:
357
توضیحات از کانال
-
نمتطي صهوةَ المجد ننافِس مَعارج الصعود لذروةِ الطاعة على هذهِ المنابِـر، ملتمسين رِضا الله بالنصحِ للمسلمينَ.
-
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
0
3 stars
1
2 stars
1
1 stars
0
آخرین پیام ها 2
2021-11-26 17:38:54
تذوقوا أعظم لذةٍ يصيبها العَبد في الدّنيا.
حفظ كِتاب الله.
44 views14:38
2021-11-25 22:40:04
حافظ كتاب الله:
هو الساعي لجعلِ هذا الكتابِ حاكمًا في الأرض، ومحاربًا لكلِ من نصّب نفسَه شريكًا لله في حكمه ، والله لا يأذن ولا يرضى!
19 viewsedited 19:40
2021-11-25 22:34:30
حافظ كتاب الله:
هو العَامل به، الوقّاف عند حدوده، الفاعِل لأوامره، المجتنب لنواهيه، الباكِي لجعله محصورًا في حِلق التحفيظ، وحفلات الخَتم.
21 views19:34
2021-11-25 22:32:46
حافظ كِتاب الله، هو ذاك الذي تعتريه الغَيرة إزّاء تنحية كتاب الله أن يكونَ حاكمًا بين العِباد ، وأن يكون الفيصل في حياةِ الناسِ ، وأن لا يأتي بَشرٌ بكمال ضعفِهم وافتقارهم لله فيعقّبون على أحكامهِ سبحانه ..
يقول الله تعالى: ( والله يحكمُ لا معقّب لحكمهِ )
لا معقّب لحكمه!
أيْ ليس هناك لجان تشريعية ودستورية، تضع قانونًا من بنات فكرِها وتلزم به الناس فَـتنحي بفعلها كتاب الله عن التشريعِ والحكم.
21 views19:32
2021-11-25 22:31:39
نتكلم الليلة عن الحَافظ الحق لكتابِ الله ، صاحب الوعاء الحق الذي تملكه حُب كتاب الله ، وأبكاه أن صار هذا الكتاب مكانًا للأخذ لفظًا ، لا نهجًا وحكمًا للبشريّة قَاطبة!
20 views19:31
2021-11-24 16:20:47
-
من قلَّ كلامهُ ، كثرة مهابته.
63 views13:20
2021-11-24 14:16:48
.
لا عيشَ يصفو للملوكِ وإنما
تصفو وتُحمد عيشَة القرّاء.
76 views11:16
2021-11-24 14:09:42
تقفز الآن من الفيس ، إلى تويتر ،ثم الوتس لتكمل المحادِثة - التي تَقبل التأجيل -، ثم تمَل فتتبعها بمقاطعِ اليوتيوب، يتسرب العمر من كفيكَ ولا تجد تعويضًا لما فاتَ من تسويف، تستطيع أن تقطع كل هَذا وتكتب برنامجًا تدرس فيه ما هو واجب عليكَ عقديّا، وتتعلم مسائل فقهية، تستطيع التقليل من النشيد الذي تسمعه وتعوضه بمنظومة نافعة يكون حفظكَ لها من الإستماع المتكرر!
وكل هذا الفضل يتأتى بالتزامِ الدعاء، لا اقتحام لجج المعاصي، فاللهَ اللهَ بإعداد الراد لدار المَعاد.
75 views11:09
2021-11-24 14:05:14
إن العمر مسؤول عنه..
عبدَ الله: عمرك فيمَ أفنيت!
فهل نملكَ الإجابة! وهل حافظنا على السنن الرواتب، وأذكار الصباح والمساء ، ركعات الوتر ، لزوم الاستغفار، حفظ الألسنة عنِ الغيبة، ومخافة السرِّ رجاءَ لقاءِ الله.!
74 views11:05
2021-11-19 11:56:32
وَتَطِيبُ دَقّاتُ القُلُوبِ بِذكْرِهِ
فَتَفِيضُ شَوقًا دَافِئًا وَعَمِيمَا
هُوَ رَحمَةُ الرَحمَنِ أشرَقَ بِالهُدى
صلّوَا عَلِيه وَسلّمِوا تَسلِيمَا ﷺ
83 views08:56