حقاً، اختَلفت آراء الأطباء والمُستشارين وعالمين النَفس بتحليل هذه الحاله،لانها تَنقسم لعده انقسامات في مجال الإكتئاب بذات نَفسه.
تعريفه:نمط سيكولوجي او سلوكي ينتج عن ضيق او حزن والعجز الذي قد يصيب الإنسان و يؤثر بالفَرد بدرجه قَويه.
اسبابه:قد يكون ضُعف وِراثي!او نواتج حزن او إكتئاب او الإحتياج للإهتمام!.
امثله:شَخص ينزل صوره تعبر عن حالته انه حزين ومُكتئب وبحاجه اهتمام،او انه متضايق ،شخص ملول، وشخص حاد المزاج عصبي وغيرهم.
كيف تتعامل معهم؟اولا مراعات مشاكلهم وحزنهم وعَدم الصراخ بوجههم لان هالشي بخلي الحاله تتطور وينشئ منها الإكتئاب المبتسم وهو أشد انواع الإكتئاب.
التقليل من الإضراب؛ يكون عبر سماعهم ومعاملتهم كالأشخاص الطَبيعين لاتحسسونه انه مريض نَفسي،وتهيئه الأجواء المناسبه والإستماع للقرآن،.
وترا مو عيب تكون مضرب نَفسيا من هالواقع والمشاكل العيب انك تنكر،لو نجي بنصنف المضطربين؟العالم حوالي7مليار شخص كلنا نُصنَف فلا تتأثر ابدا بتعليق احد عليك.
الإنتقادات دائماً تجعل مني شَخصاً أقوى، اما ان يكون الإنتقاد يعجبني،او اغير به لكن من سابع المُستحيلات انها تعكر مزاجيتي.
التفكير الزائد في بعض الأمور التافهة يجعل منها مهمة ، بينما لا يتطلب الأمر إلا نظرة سريعة.
الحياه عباره عن إختبار،تقدم لَك اوراقاً من الإمتحانات والمشاكل إما ان تَحلها وتَنجح او تُحاول فتربَح او تُحاول فتفشل،او تتركها فارغةَ لاتعلم ماهيَ نتيجتك!.
اخيراً إبقى هادئا فلا شيء يستحق قلقان عَقلك. #لتفهم @heekmh
