آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دین
زبان: فارسی
مشترکین:
942
توضیحات از کانال
بادِر بالخَيرِ ولَا تَنتَظِرِ المُقَابِل.
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
1
3 stars
1
2 stars
1
1 stars
0
آخرین پیام ها 2
2021-12-14 08:26:33
﴿يقول الإنسان يومئذ أين المفر﴾.
105 views05:26
2021-12-14 08:26:27
106 views05:26
2021-12-13 22:56:05
"لا أؤمن بفكرة أننا بحاجة إلى شخص يكمل نقصنا الإنسان بحاجة إلى طموح إلى شغف يدفعهُ للحياة بحاجة إلى شيء لا يجده إلا في نفسه".
121 views19:56
2021-12-13 22:56:01
"حين تخذلك جميع الأشياء التي حولك لا تحاول أن تثق بها مُجدداً فقط حاول أن تثق بإنك تستطيع العيش بُدونها".
116 views19:56
2021-12-13 22:55:54
"الحياة فُرص الأمل لا يموت والطرق تتسع لا تضيق وأنت وحدك صاحب القرار فأختر مايليق بقلبك".
114 views19:55
2021-12-13 02:30:56
"وكلُّ شيءٍ حُرِمت منه؛ رُحِمت مِن شرّه، أو كُفِّر عنك به سيئة، أو رُفعتَ به درجات.
141 views23:30
2021-12-13 02:30:52
- ألا أدلّك على القُوَّة التي لا تُغلب؟
- توكّل على اللَّه ..
138 views23:30
2021-12-12 22:52:31
ويمر العُمر وكأنهُ لا شئ من البدايه فـ اللـهُمّ ارزقنا حُسن الختام ، وارزقنا ياربَ عمل صالح نألقاكَ به'.
144 views19:52
2021-12-12 22:51:54
لم يعد لي رغبة في شئ سوى أن أصلح الذى بيني وبين الله.
فـ اللـهُمّ اهدني حتيٰ لا اضُل الطريق ،
144 views19:51
2021-11-09 19:10:16
مساء الخَير وبَعد :
اللهُ يختارُ لنا الخيرَ دائمًا مهمَا بدت قشورُ الخطوبِ مهلِكة، الخيرُ يساقُ لنَا بسبلٍ شتّى لا نعلمُها، والنوائبُ تأتي بالرّضا والجبر بين طيّاتها ولو كانَ ظاهرُها خسرانًا بيِّنًا، من يؤمنُ باللهِ يهدِ قلبَه، ومن يتوكّل على اللهِ فهو حسبُه، ومن يحسِن الظنَّ ينَل من إحسانِ اللهِ لهُ ما تُقرُّ بهِ عينُه، اللهُ رَحمنٌ رَحيم، جبّارٌ حَليم، تسبقُ رحمتهُ غضبه، وهو يعلمُ أنّا مهما تخبّطنا نعود، ومهما قصّرنا نحاول، ومهما زاد وعرُ الطريقِ نسعَىٰ، يعلمُ أنّ قلوبنَا رغم الذنوبِ تحبه، وأجسادَنا لا تطيقُ الرقادَ وإن كانت لا تبرحه، اللهُ يعلمُ أنّ فطرتنا تسوقنا إليهِ، ويعلمُ أنّ بقعةَ النورِ التي تحاولُ ألا تنطفِئ هي من فيضِ لطفه، اللهُ يعلمُ أنّا نحبُّه، في الظلامِ والهُدى، في التيه والتقَى، نحبهُ وإن عجزنا عن تلبيةِ النداء، وإن مزّقنا بين الفتنِ والشهوات، نخشى العذاب ونحبّه، ونرجو الرّضا ونحبّه، ونقومُ ونتعثّرُ ونحبّه، الله يعلمُ أن طريقنا إليهِ حُبًا، وأنّا نصحو وننامُ بطمَأنينةٍ من "يُحبُّهم ويحبُّونه"
لا نأمنُ مكرَهُ، ولكنّا نحبّه.. لأنهُ يُحبُّ، وكيفَ لا يُحبّ!؟
178 views16:10