✿ مثِّل في نفسك عند بعض زللك كيف يُؤمر بك إلى النار التي لا طاقة لمخلوق بها، وتصوَّر نفاد اللذَّة وبقاء العار والعذاب. تَفْنى اللَّذاذَةُ مِمَّنْ نالَ شَهْوَتَهُ مِنَ الحَرامِ ويَبْقى الإثْمُ والعارُ تَبْقى عَواقِبُ سُوءٍ فِي مَغَبَّتِها لَا خَيْرَ فِي لَذَّةٍ مِن بَعْدِها النّارُ ابن الجوزي | ذم الهوى (٥٩٩) 3.1K views18:47