الجوهـــرة السلفيـــة👑

2022-05-21 15:22:09 في الوقت الذي أصبحت فيه بعض النساء تغار ممن تلبس آخر موضة وأغلى الماركات العالمية وممن تتكلم باللغات الأجنبية وتقلد الغربيات وتظن أنها متفتحة ومتطورة بالانسلاخ التام عن أخلاق ديننا ! هناك من تغبط من تعبد الله على بصيرة من تملك من العلم ما يجعلها تتقي الله أكثر وتتقرب منه أكثر فلا تزداد إلا تواضعا ونفعا لغيرها... باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:22:04 #تربية
ابنك يكره أخيه بسبب المقارنة التي تجعله دائماً الأسوأ...!
نحن من ننمّي الكره في نفوسهم
☚ الاعتقاد راسخ بأن 70٪‏ من أسباب السلوك السيء عند اولادنا سببه نحن!!!!!!!!!
أحسنوا التصرف مع اولادكم تجنوا ثمار ذلك في الدنيا والاخرة ان شاء الله
باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:22:01 أكثر ما يهلك الصالحين الاغترار بالطاعات وأكثر ما يهلك المقصرين احتقار المعاصي
ومن عرف الله ما استكثر الطاعة ولا احتقر المعصية... باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:21:54 جزاء المستهزئين بالسنة ..

قال ابن القيم رحمه الله:

وقال أحمد بن مروان المالكي في كتاب «المجالسة» له:
حدثنا زكريا بن عبدالرحمن البصري، قال: سمعت أحمد بن شعيب يقول: كنا عند بعض المُحدّثين بالبصرة فحدّثنا بحديث النبي ﷺ: «إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم ... »، وفي المجلس معنا رجل من المعتزلة، فجعل يستهزئ بالحديث، فقال: والله لأطرقنّ غدا نعلي بمسامير، فأطأُ بها أجنحة الملائكة! ففعل، ومشى في النعلين؛ فجفّت رجلاه جميعا، ووقعت في رجليه الآكلة.

وقال الطبراني: سمعتُ أبا يحيى زكريا بن يحيى الساجي قال: كنا نمشي في بعض أزقة البصرة إلى باب بعض المُحدّثين، فأسرعنا المشي، وكان معنا رجل ماجن متّهم في دينه، فقال: ارفعوا أرجلكم عن أجنحة الملائكة لا تكسروها! كالمُستهزئ، فما زال في موضعه حتى جفّت رجلاه وسقط.

مفتاح دار السعادة ٢٥٦/١ - ٢٥٧ باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:21:52 لا #تجامل أحدًا بما #تدين لله به وتعتقده، وقل الحَقّ واصدع به مع مراعاة المصالح والمفاسد.
وإيّاك ثم إيّاك أن تكون مطيّة لغيرك.. باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:21:48 بقاؤنا في هذه المواقع ليس من أجل بقاء أي أحد ولا غيابنا بسبب غياب البعض
سنبقى إذا كان لنا هدف وسنغيب إذا وجدنا أنفسنا يلزمنا راحة وإنفصال تام عن كل مايؤذينا ويشغلنا ،لكن أهم شيء أن نترك أثرا طيبا فلا ندري هل سنعود بعد الغياب . باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:21:46 من جوامع دعاء النبي ﷺ :

الحديث كاملا :

"يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ والفضَّةَ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، والعزيمةَ على الرُّشدِ ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك ، وعزائمَ مغفرتِك ، وأسألُك شُكرَ نعمتِك ، وحُسنَ عبادتِك ، وأسألُك قلبًا سليمًا ، ولسانًا صادقًا ، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ ، وأستغفرُك لما تعلَمُ ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ. "

- الراوي : شداد بن أوس.
- المحدث : الألباني.
- المصدر : السلسلة الصحيحة.
- الصفحة أو الرقم : 3228.
- خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح.

-المصدر :موقع الدرر السنية.

.. اللهم صل وسلم وبارك وأنعم على المصطفى سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 15:21:43 كنصيحة ..
• عند الوضوء كن شاباً وتوضأ بنشاط.
• عند الصلاة كن عجوزاً وصلي بهدوء.
• وعند الدعاء كن طفلاً لحوحاً يبكي ويترجى باز کردن / نظر دهید

2022-05-19 22:23:16 عن أبي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ أَتَانِي رَجُلَانِ ، فَأَخَذَا بِضَبْعَيَّ ، فَأَتَيَا بِي جَبَلًا وَعْرًا، فَقَالَا: اصْعَدْ، فَقُلْتُ: إِنِّي لَا أُطِيقُهُ، فَقَالَا: إِنَّا سَنُسَهِّلُهُ لَكَ، فَصَعِدْتُ ... ) فساق الحديث إلى أن قال : ( ثُمَّ انْطَلَقَ بِي، فَإِذَا أَنَا بِنِسَاءٍ تَنْهَشُ ثُدِيَّهُنَّ الْحَيَّاتُ، قُلْتُ: مَا بَالُ هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ يَمْنَعْنَ أَوْلَادَهُنَّ أَلْبَانَهُنَّ ... )
وصححه الحاكم على شرط مسلم ، ووافقه الذهبي ، وكذا صححه الألباني في "الصحيحة" (3951) .
ففي هذا الحديث : زجر الأمهات عن منع أطفالهن من الرضاعة الطبيعية ؛ ولكن يحمل الحديث على الحالة التي يتضرر فيها الطفل بذلك .
أما إذا لم يتضرر الوليد بذلك ، إما بوجود مرضع له ، أو اكتفائه بالحليب الصناعي دون أن يتضرر به : فلا حرج في ذلك ، وكان عمل العرب قديما قبل الإسلام إرضاع الأطفال عند المرضعات ، ولا تقوم به الأم في الغالب ، واستمر العمل على هذا في صدر الإسلام ولم ينه عنه النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك يدل على جوازه .
❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀
قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
" الواجب على المرأة أن تحافظ على إرضاع أولادها وأسباب صحتهم ، وليس لها الاكتفاء بالحليب المستورد أو غيره إلا برضى زوجها بعد التشاور في ذلك ، وعدم وجود ضرر على الأولاد " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (21/ 7) . باز کردن / نظر دهید