﮼رماد

2022-07-27 21:12:05 أرجو أن يطمئن قلبي لوقتٍ طويل، طويل بما فيه الكفاية ليعوّض أيامًا قضيتها تحت رحمة القلق" باز کردن / نظر دهید

2022-06-06 22:15:02 باز کردن / نظر دهید

2022-06-05 21:07:26 أودّ إخبارك بأنني أخشى حزنك جدًا، أخشى أن يؤلمك قلبك وأنا لا أعلم وأن أضحك في وقت بكائك، أخشى أن تبكي ولا أكون بجانبك وألا تستطيع النوم وأنا نائم، أخشى حزنك جدًا وأعلم أنه لا يمكنني أن أكون معك دائمًا ولا يمكنني أخذ حزنك أو أحمل همك، أنا فقط أدعو لك دائمًا ". باز کردن / نظر دهید

2022-06-05 21:02:22 أعودُ إلى تفاصيلك
‏أترددُ إلى صِورك
‏أستمع لتسجيلات صوتِك
‏أضحكُ حين كُنا نضحك
‏ثُم أبكي لوحدي
‏أدفع كُل عُمري
‏ثمنًا لنعود
‏ولا أريدُ العودة
‏تجنبًا للندمْ
‏التفاصيل الأخيرة
‏الباقية منكِ
‏هي كُل ما أملك الآن
‏وفي كل مره أحنُ إليكِ
‏أعود ناقصًا
‏كأن الوسيلة الوحيدة لتذكرِك
‏أن أنزِف من ذاتي. باز کردن / نظر دهید

2022-06-05 19:33:16 يا أول مواليّف قلبي و أخر أحبابي . باز کردن / نظر دهید

2022-05-27 21:12:47 يا عُمري،
هل تسمحين لي أن أُقبلكِ؟ أنا أطلبُ منكِ الإذن، ويسعدني القبول، ولا أقبلُ بأي رفض!، سأُقبلكِ، وأثمل من شهد شفتيكِ! ...
ولكن الحقيقة المؤلمة، أن التقبيل لا يكتمل إلا بإثنين، يجمعهما زمان ومكان!، ونحن - يا حلوتي - يجمعنا الزمان، ويفرقنا المكان!، وبرغم ذلك أحلمُ، أغرقُ في بحارٍ من خيال، وأُقبلكِ مائة ألف وأزيد، سأُقبلكِ صباحاً، وحين تُمسين، وحين تبتسمين، وحين تعبسين، سأُقبلكِ كلما أخطأت، ولا تندهشين إذا رأيتني أتعمد الأخطاء!، كعادتكِ تقولين " مجنون"!، وأجيبكِ قائلاً: لا تحذفين ضمير الملكية!، قولي " مجنوني "! ، فأنا - كما أخبرتكِ أنفاً - أنتسبُ إليكِ، وبكِ يتم تعريفي، وأفتخر!
أتعلمين راودتني فكِرة ظننتها جيدة، أن أكتبُ عنكِ أُغنية، بدأتُ بإسمكِ وهربت مني الأفكار، جف القلم، وتبعثرت الأوراق، وظللتُ محصورٌ بين حروف أربع، نعم كانت فِكرةٌ حمقاء، فأنا أعلم تماماً تأثيركِ، تأثير إسمكِ عليَّ!، يكفي أن تُذكر تلك الحروف، لأُصاب أنا والزمن، بالتجمد!، نعم لإسمكِ ذلك التأثير، يبرز ليبدد كل شئ، لتظلي أنتِ، فقط أنتِ، يا ألذ ما في الوجود! باز کردن / نظر دهید

2022-05-24 21:31:05 والدنيا إيه غير انا وانت ..تحكيلي وأحكيلك وننسى الناس باز کردن / نظر دهید

2022-05-24 21:30:07 لقد نظرت اليكِ بملايين الطرق وقد أحببتكِ في كُل منها. " باز کردن / نظر دهید

2022-05-24 09:57:10 دائمًا أشتاق للنسخة الأولى من أي شخص أحبه، الشخصية الأولى قبل أن تمر بها السنين، وإنها سُنة الحياة أن يتغير الإنسان راضيًا أو مرغمًا، لازلت أحبه ولازلت كذلك أحن لذلك الشخص البسيط الذي عرفته قبل سنين مضت، يبدو لي في لحظةٍ ما أنهما شخصان مختلفان، أحدهما أمامي والآخر في ذاكرتي فقط باز کردن / نظر دهید

2022-05-24 09:55:29 باز کردن / نظر دهید