هذا معنى جدوانا الأكبر ، وجوهر مقاومتنا أنّ فلسطين أمٌّ تهب الفدائيـين واحدًا تلو الآخر ، فتصير آخر كلماتهم قبل الشهادة أو الأسر برًّا لها وقسماً على الباقين بالقتال. "بحب أمي لا تتركوا البارودة" "بحبّ أمّي ، لا ترحموهم". ما أشبه درب الثوّار ، ما أفصح عامّيتهم ، ما أبلغ دمهم 608 views09:19