عندما تشرق الروح بنور من ربها تمضي في الحياة على بصيرة فتجد أنسها في كل مايزيدها تألقاً ورقياً فلا تأنس إلا مع أمثالها في التألق ولاتسكن إلا لمافيه خير وان ابتليت في طريقها بمن يخالفها في طبعها نفرت منه سواء كانوا أشخاص او كلمات او مشاعر فالنور الذي بين جنبيها ينفر من كل أنواع الظلمات.