Get Mystery Box with random crypto!

«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء

لوگوی کانال تلگرام kadhemiya — «فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء ف
لوگوی کانال تلگرام kadhemiya — «فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
آدرس کانال: @kadhemiya
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 1.45K
توضیحات از کانال

أَهلًا و سَهلًا، مَرحبًا يا فُضَلا!
هٰذِي «الفَوائِدْ» تَخِذُوها مَنزِلا
فِقهٌ، عَقِيدةٌ، و أخلاقٌ، و كَمْ
لِلقَلبِ فِيها مِن كُنُوزٍ تُغتَنَمْ
🖌 بِيَدِهِ الدَّاثِرَة: عَبدُ الزَّهرَاء🌹
حسابُ الإنستغرام: @kadhemiya

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 54

2021-04-21 07:58:04 [تُحفَةٌ كاظِميَّة: تَطبيقٌ نافِعٌ في صَلاةِ المائةِ (١٠٠) رَكعَة]
تطبيق للأندرويد

في استقبال ليالي القَدر أحببت أن أتحفكم و أُقدم بين أيديكم تطبيق «صلاة الليل» لما فيه من عداد للركعات ينفع في صلاة المائة (١٠٠) ركعة التي هي من الأعمال العامة لليالي القدر؛ قال شيخنا المحدث القمي (قده) في مفاتيح الجنان في العمل السابع:

«الصلاة مائة ركعة فإنّها ذات فضل كثير والأفضل أن يقرأ في كلّ ركعة بعد الحمد التوحيد عشر مرّت.»

و هو نافع في صلوات ليالي شهر رمضان المبارك أيضًا.

طريقة الاستخدام

يوضع الجهاز قرب موضع السجود؛ إذ عد الركعات يتم من خلال عد السجودات و ذلك بواسطة حساس قريب من الكاميرا الأمامية.

إجراءان يحسن اتخاذهما قبل الاستخدام

تمديد وقت إضاءة الشاشة تفاديا للحاجة لفتحها أثناء الصلاة، و احترازا من أي خلل ممكن في عد الركعات.

جعل الجهاز في وضعية الطيران، و إطفاء شبكة الإنترنت (الوايفاي) تجنبا للإزعاج، و لعل إطفاء الإشعارات يؤدي الغرض، و لكم الخيار.

لتنزيل تطبيق صلاة الليل - آيفون

عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
70 views04:58
باز کردن / نظر دهید
2021-04-19 23:09:00 [اللهُمَّ ارزُقنَا شَفاعَةَ وَليِّكَ أبِي طالِبٍ]

مِن الرِّواياتِ الشَّريفَةِ التي تُشيرُ إلى المَقامِ الشَّامِخِ لوالدِ أميرِ المؤمِنين -و إن كانَت هذهِ النِّسبَةُ وحدَها كافيَةً لمَن لهُ قَلبٌ- ما جاءَ في الصَّفحةِ (٣٠٥) مِن أمالِي الطوسيِّ، و أنقُلُها دونَ تَعليق:

أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ الْهَمْدَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ، عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، عَنْ آبَائِهِ (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ)، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، قَالَ:

«كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ جَالِساً بِالرَّحَبَةِ وَ النَّاسُ حَوْلَهُ مُجْتَمِعُونَ، فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّكَ بِالْمَكَانِ الَّذِي أَنْزَلَكَ اللَّهُ بِهِ، وَ أَبُوكَ يُعَذَّبُ بِالنَّارِ! فَقَالَ لَهُ: مَهْ فَضَّ اللَّهُ فَاكَ، وَ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالْحَقِّ نَبِيّاً، لَوْ شَفَعَ أَبِي فِي كُلِّ مُذْنِبٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ لَشَفَّعَهُ اللَّهُ (تَعَالَى) فِيهِمْ، أَبِي يُعَذَّبُ بِالنَّارِ وَ ابْنُهُ قَسِيمُ النَّارِ! ثُمَّ قَالَ: وَ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالْحَقِّ نَبِيّاً، إِنَّ نُورَ أَبِي طَالِبٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيُطْفِئُ أَنْوَارَ الْخَلْقِ إِلَّا خَمْسَةَ أَنْوَارٍ: نُورَ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)، وَ نُورِي، وَ نُورَ فَاطِمَةَ، وَ نُورَيِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ مَنْ وَلَدَهُ مِنَ الْأَئِمَّةِ، لِأَنَّ نُورَهُ مِنْ نُورِنَا الَّذِي خَلَقَهُ اللَّهُ (عَزَّ وَ جَلَّ) مِنْ قَبْلِ خَلْقِ آدَمَ بِأَلْفَيْ عَامٍ».

ما يُزارُ بِه صَلواتُ اللهِ و سَلامُه عليه:

«السَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيّدَ البَطحَاءِ و ابنَ رَئِيسِهَا، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ الكَعْبَةِ بعدَ تأسِيسِهَا، السَّلامُ عَلَيْكَ يا كافِلَ الرّسُولِ و ناصِرَهُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عمّ المُصطَفى و أبَا المرتَضى، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بَيضةَ البَلَدِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أيُّها الذّابُّ عن الدِّينِ و البَاذِلُ نفسَهُ في نُصرَةِ سَيِّدِ المُرسَلينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ وَ عَلى ولَدِكَ أميرِ المؤمنِينَ و رَحمَةُ الله وَبَركاتُهُ».

#شهر_رمضان #مؤمن_قريش #أبو_طالب

عَظَّمَ اللهُ أجورَكُم و أسألُكم الدُّعاءَ و الزِّيارَة

٧ شَهرُ رَمَضانَ المُبارَك
٢٦ رَجَبٌ الأصَبُّ

عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
145 views20:09
باز کردن / نظر دهید
2021-04-19 21:01:10 [آيةُ الإكمالِ و آيةُ التطهير]
آيةٌ مِن جُزء ٦

﴿حُرِّمَتۡ عَلَیۡكُمُ ٱلۡمَیۡتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحۡمُ ٱلۡخِنزِیرِ وَمَاۤ أُهِلَّ لِغَیۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦ وَٱلۡمُنۡخَنِقَةُ وَٱلۡمَوۡقُوذَةُ وَٱلۡمُتَرَدِّیَةُ وَٱلنَّطِیحَةُ وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّیۡتُمۡ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسۡتَقۡسِمُوا۟ بِٱلۡأَزۡلَـٰمِۚ ذَ ٰ⁠لِكُمۡ فِسۡقٌۗ ٱلۡیَوۡمَ یَئِسَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن دِینِكُمۡ فَلَا تَخۡشَوۡهُمۡ وَٱخۡشَوۡنِۚ ٱلۡیَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِینَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ نِعۡمَتِی وَرَضِیتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَـٰمَ دِینࣰاۚ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ فِی مَخۡمَصَةٍ غَیۡرَ مُتَجَانِفࣲ لِّإِثۡمࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ﴾ المائدة ٣.

في كلَِ جُزءٍ نقرأُ تمُرُّ بِنا آياتٌ مرتبطةٌ بنبيَّنا الأعظمِ و آلِه صلواتُ الله و سلامُه عليهم أجمعين، إلَّا أنَّ اللافِتَ في الجُزءِ السَّادسِ و تحديدًا في سُورةِ المائِدةِ و التي يقعُ أكثرُ من نصفِها فيه هوَ أنَّ فيها آياتٍ ثلاثةٍ تُنَوِّرُ قلوبَنا بذِكرِ سيِّدنا و مولانا أميرِ المؤمِنين صلواتُ اللهِ و سلامُه عليه و هيَ على ترتيبِها في السورة: آيةُ إكمالِ الدِّينِ المتقدِّمةُ رقم ٣، و آيةُ التصدُّق بالخاتَم رقم ٥٥، و آيةُ البَلاغ رقم ٦٧.

و ما استرعَى انتباهِي في آيةِ إكمالِ الدِّينِ هو تركيبتُها؛ إذ كما هو ظاهرٌ أن لا صِلَةَ بينَ موضوعِ أولِ الآيةِ الثالثةِ من سورةِ المائدةِ و آخِرِها و هو حكم الدَّم و اللحوم، و موضوعِ وسطِها أي آية الإكمال و التي دلَّ الدليلُ القطعِيُّ على نزولِها في غديرِ خُمٍّ بعدَ الإعلانِ العامِّ بولايةِ أميرِ المؤمنين ص!

فذكَّرَتني هذهِ الآيةُ بآيةِ التطهيرِ التي لا يختلِفُ مُنصِفانِ أنَّها نزلَت في فاطمةَ و أبيها و بعلِها و بنِيها، فَأولُ الآيةِ موضوعًا و لهجَةً مختلِفٌ عن آخِرِها، ثمَّ يعودُ الموضوعُ و اللهجَةُ كما كانَ أولًا في الآيةِ التي تليها خطابَ أوامرٍ لأزواجِ النبيِّ صلى الله عليه و آله.

و مَن يستقِلُّ بعقلِه دونَ الاستِهداءِ بالوَحي ليفسِّر أو حتى ليَفهمَ القرآنَ حتمًا لا يحيرُ جوابًا بل يَضِلُّ هوَ و يُضِلٌّ غيرَه! إلَّا أن يستَقِيَ مِن مَن خُوطِب بالقرآنِ أعني محمدًا و آلَ محمدٍ صلوات الله عليهم أجمعين، كما رويَ عن مولانا الباقرِ ص قولَه لقتادة: «وَيْحَكَ يَا قَتَادَةُ إِنَّمَا يَعْرِفُ الْقُرْآنَ مَنْ خُوطِبَ بِه‏» الكافي ج ٨، ص ٣١٢.

و أمَّا ما يرتبِطُ بمغايرةِ أوَّل الآيةِ عن أوسطِها و عن آخرِها -كما هو في آيةِ الإكمالِ و كذا التطهير- فإليكَ هذهِ الروايةِ الشريفَة التي ينقلُها العلامةُ المجلسيُّ في البحار ج ٨٩، ص ١١٠ عن تفسيرِ العياشي:

عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: «لَيْسَ شَيْ‏ءٌ أَبْعَدَ مِنْ عُقُولِ الرِّجَالِ مِنْ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ إِنَّ الْآيَةَ تَنْزِلُ أَوَّلُهَا فِي شَيْ‏ءٍ وَ أَوْسَطُهَا فِي شَيْ‏ءٍ وَ آخِرُهَا فِي شَيْ‏ءٍ ثُمَّ قَالَ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً مِنْ مِيلَادِ الْجَاهِلِيَّةِ».

أقول: و هذا مِن حكمةِ اللهِ عزَّ و جلَّ البالغة، فلعلَّ الوجهَ في إخفاءِ -إن صحَّ التعبير- آيةِ الإكمالِ و كذا التطهيرِ وسطَ آيةٍ ذاتِ موضوعٍ مختلفٍ هو حفظُهما من التحريفٍ أو حتى الحذفٍ، و الله العالم بحقيقةِ الحال.

#آية_من_جزء ٦ #القرآن #تفسير #آية_الإكمال #آية_التطهير #شهر_رمضان

سَحَر ٦ شَهرُ رَمَضان ١٤٤١هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
_
(١) وردَ في فضلِ قراءةِ سورةِ المائدةِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْمَائِدَةِ فِي كُلِّ خَمِيسٍ لَمْ يَلْبِسْ إِيمَانَهُ بِظُلْمٍ وَ لَا يُشْرِكُ أَبَدا» بحار الأنوار ج ٨٩، ص ٢٧٣.
141 views18:01
باز کردن / نظر دهید
2021-04-19 20:52:24 [شُبهَةٌ حَولَ عِصمَةِ أولِي الأمر]
آيةٌ مِن جُزء ٥

﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ وَأُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَـٰزَعۡتُمۡ فِی شَیۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۚ ذَ ٰ⁠لِكَ خَیۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلًا﴾ النساء ٥٩

وردني حولَ هذه الآيةِ الشريفة سؤالٌ من أخٍ عزيزٍ كريمٍ في النصفِ من جمادى الأولى ١٤٣٦هـ، و هو في الأصلِ شبهةٌ سمعَها من مخالف، مفادُها:

حيثُ أنَّ الآيةَ قالت: «فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إلى اللّهِ وَالرَّسُولِ» و لم تذكر أولِي الأمر بعد الرَّسول، فإنَّ التنازُعَ بين الذين آمنوا و أولي الأمر، و حاصلُ تنازعِ أولِي الأمرِ مع غيرِهم نفيُ عصمَتِهم!

الجواب: أمَّا ادِّعاؤهُ أنَّ التنازعَ بينَ أولِي الأمرِ و الذينَ آمنوا فباطِلٌ لا يساعدُ عليهِ لفظُ الآيةِ إن كانَ يفقَه، فإنَّ المخاطَبَ في الآيةِ من صدرِ إلى آخِرها هم "الذينَ آمنوا"؛ همُ المأمورونَ بالطاعةِ، و هم المَعنيِّونَ في "تنازَعتُم" و في "إن كنتُم تؤمِنونَ باللهِ و اليومِ الآخِر"، ففي إدخالِ "أولِي الأمر" في هذا الخطابِ تكلُّفٌ كثير!

نعم، نقولُ لا يجوزُ لأحدٍ منازعَةُ من أمرَهُ اللهُ بطاعتِه.

و حيثُ بدأَ صاحبُ الشبهةِ بمقدِّمةٍ فاسدةٍ، فالنتيجةُ أي نفيُ العِصمةِ فاسدةٌ أيضًا!

و يكفي دليلًا على عصمةِ أولِي الأمرِ في الآيةِ نفسِها أنَّ اللهَ أمرَ بطاعتِهم، و قَرنَها بطاعتِهِ و طاعةِ رسولِه، و حيثُ أنَّه سبحانَه جعلَ طاعتَهم من طاعةِ رسولِه، فلا حاجةَ لذكرِهم لفظًا بعدَ الرسولِ في "فرُدُّوهُ إلى اللهِ و إلى الرَّسُول"، إذِ الرَّدُّ إليهم ردٌّ إلى رسولِ الله صلى اللهُ عليهِ و آله، و هو رَدٌّ إلى اللهِ جَلَّ و عَلا، و الحمدُ للهِ ربِّ العالمين.

#أولي_الأمر #العصمة #شبهة #آية_من_جزء ٥ #عقيدة

نُشرَت في ذِكرَى المَولَى المُعظَّم أبي طالب
٧ شهر رمضان المبارك ١٤٤٢هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
142 viewsedited  17:52
باز کردن / نظر دهید
2021-04-19 08:05:58 «فَوائِدُ كاظِميَّة» pinned «[يا صاحِبَ الزَّمان .. و هَل أُحِبُّ الحَياةَ إلَّا لِخِدمَتِك!] جاءَ في حادثَةِ مَبيتِ أميرِ المؤمنينَ في فِراشِ النبيِّ الأعظم صلى اللهُ عليهما و آلِهما: «... فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ ع أَ رَضِيتَ أَنْ أُطْلَبَ‏ فَلَا أُوْجَدَ وَ تُوجَدَ فَلَعَلَّهُ…»
05:05
باز کردن / نظر دهید
2021-04-18 21:30:13 [ جوابُ سؤالِ «الفَوائِد» المَهدَوِيِّ ]

آيةٌ من الجزءِ الثالثِ من القرآنِ الكريم وردَ عن أهل البيتِ صلواتُ اللهِ عليهم أنَّها في القائمِ صلواتُ اللهِ عليهِ و قيامِه. ما هي؟

آيةٌ من الجزءِ الثالثِ من القرآنِ الكريم وردَ عن أهل البيتِ صلواتُ اللهِ عليهم أنَّها في القائمِ صلواتُ اللهِ عليهِ و قيامِه. ما هي؟

#الجواب: الآيةُ المقصودةُ ﴿أَفَغَیۡرَ دِینِ ٱللَّهِ یَبۡغُونَ وَلَهُۥۤ أَسۡلَمَ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَإِلَیۡهِ یُرۡجَعُونَ﴾ آل عمران ٨٣

جاءَ في هذا المعنى رواياتٌ انتخبتُ منها اثنتَين:

الأولى: تفسير العياشي ج ١ ص ١٨٣:

عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ مُوسَى قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ: ﴿وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً﴾ قَالَ: «إِذَا قَامَ الْقَائِمُ لَا يَبْقَى أَرْضٌ إِلَّا نُودِيَ فِيهَا شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ».

الثانية: كشف الغمة في معرفة الأئمة (ط - القديمة)، ج‏ ٢، ص ٤٦٥:

وَ رَوَى عَلِيُّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: «إِذَا قَامَ الْقَائِمُ ع حَكَمَ بِالْعَدْلِ وَ ارْتَفَعَ فِي أَيَّامِهِ الْجَوْرُ وَ أَمِنَتِ بِهِ السُّبُلُ وَ أَخْرَجَتِ الْأَرْضُ بَرَكَاتِهَا وَ رَدَّ كُلَّ حَقٍّ إِلَى أَهْلِهِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ دِينٍ حَتَّى يُظْهِرُوا الْإِسْلَامَ وَ يَعْتَرِفُوا بِالْإِيمَانِ أَ مَا سَمِعْتَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ ﴿وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ‏﴾ وَ حَكَمَ فِي النَّاسِ بِحُكْمِ دَاوُدَ وَ حُكْمِ مُحَمَّدٍ ص فَحِينَئِذٍ تُظْهِرُ الْأَرْضُ كُنُوزَهَا وَ تُبْدِي بَرَكَاتِهَا فَلَا يَجِدُ الرَّجُلُ مِنْكُمْ يَوْمَئِذٍ مَوْضِعاً لِصَدَقَتِهِ وَ لَا لِبِرِّهِ لِشُمُولِ الْغِنَى جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ ثُمَّ قَالَ إِنَّ دَوْلَتَنَا آخِرُ الدُّوَلِ وَ لَمْ يَبْقَ أَهْلُ بَيْتٍ لَهُمْ دَوْلَةٌ إِلَّا مُلِّكُوا قَبْلَنَا لِئَلَّا يَقُولُوا إِذَا رَأَوْا سِيرَتَنَا إِذَا مَلَكْنَا سِرْنَا مِثْلَ سِيرَةِ هَؤُلَاءِ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ﴿وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾».

أقول: و من هذهِ الروايةِ قد يقال أنَّ دعاءَ «اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ السُّرُورَ اللَّهُمَّ أَغْنِ كُلَّ فَقِيرٍ اللَّهُمَّ أَشْبِعْ كُلَّ جَائِع‏ ...» إنَّما هو دعاءٌ لتعجيلِ فَرَجِ مولانا صاحبِ الأمرِ إذ لا تتحقَّقُ مثلُ هذهِ الطلِباتِ إلَّا بظهورِهِ المباركِ، عجَّلَ اللهُ تعالى فَرَجَهُ الشَّريف و أقرَّ فيهِ و بهِ عيونَ المؤمنين.

ثوابُ قراءتِه: عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ بَعْدَ الْمَكْتُوبَةِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

مِن خَصائصِ هذهِ الآية: تذليلُ الدَّابةِ المستصعبة.

جاءَ في الجزء الثاني من كتابِ الكافي الشَّريف - باب فضل القرآن: عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ص أَنَّهُ قَالَ: وَ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً ص بِالْحَقِّ وَ أَكْرَمَ أَهْلَ بَيْتِهِ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ تَطْلُبُونَهُ مِنْ حِرْزٍ مِنْ حَرَقٍ أَوْ غَرَقٍ أَوْ سَرَقٍ أَوْ إِفْلَاتِ دَابَّةٍ مِنْ صَاحِبِهَا أَوْ ضَالَّةٍ أَوْ آبِقٍ إِلَّا وَ هُوَ فِي الْقُرْآنِ فَمَنْ أَرَادَ ذَلِكَ فَلْيَسْأَلْنِي عَنْه‏ ... إلى أن قال:

ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ دَابَّتِيَ اسْتَصْعَبَتْ عَلَيَّ وَ أَنَا مِنْهَا عَلَى وَجَلٍ فَقَالَ اقْرَأْ فِي أُذُنِهَا الْيُمْنَى ﴿وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ‏﴾ فَقَرَأَهَا فَذَلَّتْ لَهُ دَابَّتُه‏ ...».

#صاحب_الأمر #آية_من_جزء ٤ #شهر_رمضان #سؤال_الفوائد

٦ شهر رمضان المبارك ١٤٤٢هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
214 viewsedited  18:30
باز کردن / نظر دهید
2021-04-17 20:36:42 [آيةٌ مُحمَّديَّةٌ فاطِميَّةٌ]
آيةٌ مِن جُزء ٤

﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولࣱ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِی۟ن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰۤ أَعۡقَـٰبِكُمۡۚ وَمَن یَنقَلِبۡ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِ فَلَن یَضُرَّ ٱللَّهَ شَیۡـࣰٔاۗ وَسَیَجۡزِی ٱللَّهُ ٱلشَّـٰكِرِینَ﴾ آل عمران ١٤٤

كلَّما قرأتُ هذهِ الآيةَ الشريفةَ تذكَّرتُ ما يُقرأُ على المنابرِ في ليالي استشهادِ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ و آلِه، كما جاءَ في "إعلام الورى بأعلام الهدى" ص ١٣٦:

«... ثُمَّ ثَقُلَ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ حَضَرَهُ الْمَوْتُ فَلَمَّا قَرُبَ خُرُوجُ نَفْسِهِ قَالَ لَهُ ضَعْ رَأْسِي يَا عَلِيُّ فِي حَجْرِكَ فَقَدْ جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِذَا فَاضَتْ نَفْسِي فَتَنَاوَلْهَا بِيَدِكَ وَ امْسَحْ بِهَا وَجْهَكَ ثُمَّ وَجِّهْنِي إِلَى الْقِبْلَةِ وَ تَوَلَّ أَمْرِي وَ صَلِّ عَلَيَّ أَوَّلَ النَّاسِ وَ لَا تُفَارِقْنِي حَتَّى تُوَارِيَنِي فِي رَمْسِي وَ اسْتَعِنْ بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَخَذَ عَلِيٌّ رَأْسَهُ فَوَضَعَهُ فِي حَجْرِهِ فَأُغْمِيَ عَلَيْهِ وَ أَكَبَّتْ فَاطِمَةُ تَنْظُرُ فِي وَجْهِهِ وَ تَنْدُبُهُ وَ تَبْكِي وَ تَقُولُ‏

وَ أَبْيَضُ يُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ
ثِمَالُ الْيَتَامَى عِصْمَةٌ لِلْأَرَامِلِ‏


فَفَتَحَ رَسُولُ اللَّهِ ص عَيْنَيْهِ وَ قَالَ بِصَوْتٍ ضَئِيلٍ يَا بُنَيَّةِ هَذَا قَوْلُ عَمِّكَ أَبِي طَالِبٍ لَا تَقُولِيهِ وَ لَكِنْ قُولِي ﴿وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى‏ أَعْقابِكُمْ‏﴾ فَبَكَتْ طَوِيلا ...»

باسمِه تعالى: و أما تمثُّلُ مولاتِنا الزَّهرَاءِ بقولِ عَمِّها أبي طالبٍ صلواتُ اللهِ عليهم فهو من قَبيلِ التَّسليةِ و التَّنفيسِ للمريضِ، فكأنَّها تقولُ "يا أبَه لا بأسَ عليكَ، أنتَ -بحمدِ اللهِ- بحالٍ جيِّدةٍ، تقومُ مُعافىً قريبًا إن شاءَ الله"، و هذا من آدابِ الدُّخولِ على المريض، فقد وردَ عنهُ صلى اللهُ عليهِ و آلِه:

«إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الْمَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الْأَجَلِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَرُدُّ شَيْئاً وَ هُوَ يُطَيِّبُ النَّفْس‏»

لكنَّهُ صلى اللهُ عليهِ و آلِه نعَى نفسَهُ الشريفةَ لها بالآيةِ الشريفةِ: ﴿وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى‏ أَعْقابِكُمْ﴾.

أقول: في هذا الموقفِ مولاتُنا الزَّهرَاءُ تُنَفِّسُ لرسولِ اللهِ، و لكن ما يُحرِقُ قلبي و يُسِيلُ دَمعي على مليكةِ الدنيا و الآخرةِ، البضعةِ فاطمةَ الطَّاهرة، أنَّها في ساعةِ وصيَّتِها لأميرِ المؤمنينَ تنعَى نفسَها، إلَّا أنَّ مولايَ أميرَ المؤمنينَ -أعانَهُ اللهُ على تلكَ اللحظات- لم يُسَلِّها و لم يُنَفِّس لها راجيًا السلامةَ، و إنَّما قالَ كلماتِ نعيٍ تفطِّرُ القلوبَ، و كأنَّها -بأبي هيَ و أمِّي- قد فارقَتِ الدنيا فِعلًا!

و ها أنا عبدُها و ابنُ عبدِها و ابنُ أمَتِها، أكتبُ هذه الكلماتِ بقلبٍ محترقٍ و عينَينِ مغرورقَتينِ، و أنقلُ كلماتِ مولايَ أميرِ المؤمنين التي لمثلِها تذرفُ الدُّموع:

«قَدْ عَزَّ عَلَيَّ مُفَارَقَتُكِ وَ تَفَقُّدُكِ إِلَّا أَنَّهُ أَمْرٌ لَا بُدَّ مِنْهُ وَ اللَّهِ جَدَّدْتِ عَلَيَّ مُصِيبَةَ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ قَدْ عَظُمَتْ وَفَاتُكِ وَ فَقْدُكِ فَـ إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ مِنْ مُصِيبَةٍ مَا أَفْجَعَهَا وَ آلَمَهَا وَ أَمَضَّهَا وَ أَحْزَنَهَا هَذِهِ وَ اللَّهِ مُصِيبَةٌ لَا عَزَاءَ لَهَا وَ رَزِيَّةٌ لَا خَلَفَ لَهَا ...»

اللهُمَّ املأ قلبي و قلبَ من أُحِبُّ، و من يقرأ رسالتي هذهِ بحُبِّ مولاتِنا فاطِمَة و بُغضِ أعدائِها، توفَّنا و ابعثنا على ذلكَ يا ربَّ العالمِين

#النبي #أمير_المؤمنين #الزهراء #الفاطمية #آية_من_جزء ٤ #شهر_رمضان

٥ شهر رمضان المبارك ١٤٤٢هـ
عَبدُها الرَّاجِي رِضاها
عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
237 viewsedited  17:36
باز کردن / نظر دهید
2021-04-17 11:36:04 [فَلَأَندُبَنَّكَ صَبَاحًا وَ مَسَاءً]

ما أعذبَ دعاءَ العَهدِ المصحُوبِ بدموعِ استشعارِ الخَجَلِ من بالغِ التَّقصيرِ مع صاحبِ الأمرِ عجَّلَ اللهُ فَرَجَهُ الشريفِ تارةً، عند قراءةِ: «اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِه‏».

و بدموعِ الشَّوقِ لرؤيتِه صلواتُ اللهِ عليه تارةً أخرى، عند قراءةِ: «اللهُمَّ أرِنِي الطَّلعةَ الرَّشيدَةَ، و الغُرَّةَ الحَميدةَ، و اكحُل ناظِرِي منِّي إليه».

و تبلغُ العُذوبةُ ذروتَها بشفعِ تلكَ الدموعِ بندبةِ سيِّدِ الشهداءِ صلواتُ اللهِ عليه، و ذلكَ بمخاطبةِ إمامِ الزَّمان بعدَ قولِ «العَجَلَ العَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ» ثَلَاثًا، و استنهاضِه بأبياتِ السيد حيدر الحلِّي مثلًا:

ماذا يُهيجُكَ إن صَبرتَ لِوقعَةِ الطفِّ الفظِيعَة
أتُرى تَجيءُ فجيعةٌ بأَمَضَّ من تلك الفجيعَة
حيث الحسينُ على الثَّرَى خيلُ العِدَى طَحَنَت ضُلوعَه
قتلَتهُ آلُ أميَّةٍ ظامٍ إلى جَنبِ الشَّريعَة
و رضيعُهُ بدمِ الوريدِ مخَضَّبٌ فاطلُب رضيعَه

اللهُمَّ اجعلنا من الباكينَ و المُبكِينَ على سيِّدِ الشُّهداءِ الحسين

#سيد_الشهداء #صاحب_الأمر #دعاء_العهد #البكاء #شهر_رمضان

٥ شهر رمضان ١٤٤٢هـ
عبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
232 views08:36
باز کردن / نظر دهید
2021-04-17 07:32:49 «فَوائِدُ كاظِميَّة» pinned «[ سؤالُ «الفَوائِد» المَهدَوِيُّ ] آيةٌ من الجزءِ الثالثِ من القرآنِ الكريم وردَ عن أهل البيتِ صلواتُ اللهِ عليهم أنَّها في القائمِ صلواتُ اللهِ عليهِ و قيامِه. ما هي؟ آيةٌ من الجزءِ الثالثِ من القرآنِ الكريم وردَ عن أهل البيتِ صلواتُ اللهِ عليهم أنَّها…»
04:32
باز کردن / نظر دهید