كـــربـلاء الحُســـيـن

2022-06-02 17:01:57 سيدي يا بقية.

لأجل عينك، ودموعها.
لأجل قلبك، وجروحه.
لأجل روحك، وآلامها.
لأجل جسدك، وأتعابه.
لأجل عترتك، وكرباتها.
لأجل جدك، وسبياته.
لأجل امك، وأضلاعها.
لأجل عمك، وكبده.
لأجلك أنت سيدي..

عجل بالفرج. باز کردن / نظر دهید

2022-06-02 17:01:56 باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:09:50 باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:08:32 باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:08:27 باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:08:05 كان ينتقم من القلق بمنح الطمأنينة
للآخرين." باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:07:54 يقول السيد هادي المدرسي في كتابه الرائع عوامل النجاح:
"ليس مطلوباً أن تنجح في كل شيء، بل يكفي أن تعرف أن إتمام عمل صغير، وإخراجه إلى حيز الوجود مهما كان ضئيلاً، أفضل من إقامة جبلٍ من الأحلام لا تسمن ولا تغني من جوع"

غالباً ما نصابُ بالإحباط ونواجه الإخفاق، ونتعرضُ لخيبات الأمل، ليس بسبب أننا لا نريدُ أن ننجز شيئاً بل لأننا أردنا أن ننجز كل شيء!!

وقديماً قالوا: (إذا أردت كل شيء فلن تحصل على شيء"

علينا أن نعود أنفسنا على الإنجاز،
وأن نبدأ بالأشياء الصغيرة والمحدودة.
تلك الصغائر في نظرنا إذا واظبنا على إنجازها بشكل متواصل ومستمر ستكون أشياءً عظيمةً في المستقبل.

وكما يقول الإمام علي" ؏َ "قليل دائم خيرٌ من كثيرٍ منقطع" باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:07:46 ‏تكلَّم من قلبِك أمامَ من تُحبّ ولو للحظة.. تمتلك قلبه..
قال اللّه كلماته بكلّ حُبّ.. فامتلكَ قلبَ
كُلّ من توَجّه إليه ولو للحظة.

- الشيخ محمد باقر كجك باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 10:07:36 لكلِّ فردٍ منَّا قيمةٌ لا مُتناهيةٍ بالنِّسبةِ للَّه؛ نَحن صغارٌ تحتَ السَّماء وضُعفاء عِندما تهتزُّ الأرض، ولكنَّنا بالنِّسبة للَّه أثمنُ من أيِّ شيءٍ آخر. باز کردن / نظر دهید

2022-05-27 18:50:02 من خطبةٍ لأمير المؤمنين (ع)
يحث بها على التآلف:

لِيَتَأَسَّ صَغِيرُكُمْ بِكَبِيرِكُمْ، وَلْيَرأَفْ كَبِيرُكُمْ بِصَغيرِكُمْ، وَلا تَكُونُوا كَجُفَاةِ الْـجَاهِلِيَّةِ: لا فِي الدِّينِ تَتَفَقَّهُونَ، وَلا عَنِ اللهِ تَعْقِلُونَ، كَقَيْضِ بَيْضٍ في أَدَاحٍ يَكُونُ كَسْرُهَا وِزْراً، وَيُخْرِجُ حِضَانُهَا شَرّاً.

منها: [في بني أمية]
افْترَقُوا بَعْدَ أُلْفَتِهِمْ، وَتَشَتَّتُوا عَنْ أَصْلِهِمْ، فَمِنْهُمْ آخِذٌ بِغُصْنٍ أَيْنَما مَالَ مَالَ مَعَهُ، عَلَى أَنَّ اللهَ تَعَالَى سَيَجْمَعُهُمْ لِشَرِّ يَوْمٍ لِبَنِي أُمَيَّةَ، كَمَا تَجْتَمِعُ قَزَعُ الْـخَرِيفِ يُؤَلِّفُ اللهُ بَيْنَهُمْ، ثُمَّ يَجْعَلُهُمْ رُكَاماً كَرُكَامِ السَّحَابِ، ثُمَّ يَفْتَحُ لَـهُمْ أَبْوَاباً، يَسِيلُونَ مِنْ مُسْتَثَارِهِمْ كَسَيْلِ الْـجَنَّتَيْنِ، حَيْثُ لَمْ تَسْلَمْ عَلَيْهِ قَارَةٌ، وَلَمْ تَثْبُتْ عَلَيْهِ أَكمَةٌ، وَلَمْ يَرُدَّ سَنَنَهُ رَصُّ طَوْدٍ، وَلا حِدَابُ أَرْضٍ، يُذعْذِعُهُمُ اللهُ فِي بُطُونِ أَوْدِيَتِهِ، ثُمَّ يَسْلُكُهُمْ يَنَابِيعَ فِي الأَرْضِ، يَأَخُذُ بِهِمْ مِنْ قَوْمٍ حُقُوقَ قَوْمٍ، وَيُمَكِّنُ لِقَوْمٍ فِي دِيَارِ قَوْمٍ. وَايْمُ اللهِ، لَيَذُوبَنَّ مَا فِي أَيْدِيهمْ بَعْدَ الْعُلُوِّ وَالتَّـمْكِينِ، كَمَا تَذُوبُ الأَلْيَةُ عَلَى النَّارِ.
أَيُّهَا النَّاسُ، لَوْ لَمْ تَتَخَاذَلُوا عَنْ نَصْرِ الْـحَقِّ، وَلَمْ تَهِنُوا عَنْ تَوْهِينِ الْبَاطِلِ، لَمْ يَطْمَعْ فِيكُمْ مَنْ لَيْسَ مِثْلَكُمْ، وَلَمْ يَقْوَ مَنْ قَوِيَ عَلَيْكُمْ، لكِنَّكُمْ تِهْتُمْ مَتَاهَ بَنِي إسْرَائِيلَ. وَلَعَمْرِي لَيُضَعَّفَنَّ لَكُمُ التِّيهُ مِنْ بَعْدِي أَضْعَافاً، [بِمَا] خَلَّفْتُمُ الْـحَقَّ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ، وَقَطَعْتُمُ الأَدْنى، وَوَصَلْتُمُ الأَبْعَدَ. وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِنِ اتَّبَعْتُمُ الدَّاعِيَ لَكُمْ، سَلَكَ بِكُمْ مِنْهَاجَ الرَّسُولِ، وَكُفِيتُمْ مَؤُونَةَ الاعْتِسَافِ، وَنَبَذْتُمُ الثِّقْلَ الْفَادِحَ عَنِ الأَعْنَاقِ.

نهج_البلاغة: الخطبة 165. باز کردن / نظر دهید