خواطر راااائعة

2021-10-18 17:55:59 ‏من جمال العلاقة الزوجية
أن يكون الزوجان شئ واحد، وكيان واحد، ونفس واحدة، وروح واحدة”. باز کردن / نظر دهید

2021-10-12 21:43:01 أسرار الزواج الناجح


#تشاجروا_بإحترام

"لسانك حصانك إن صنته صانك، وإن خنته خانك هذه هي القاعدة الذهبية فى التعامل بين اﻷزواج"  

تشاجري واغضبي وعبري عن مشاعرك، لكن عليكِ أنتِ وزوجك المحافظة على الإحترام بينكما حتى فى أحلك الأوقات.

#إبحثي_عن_التجدد_في_زواجك

إعملي على بناء التنوع في زواجك، فإن عمل الأشياء الجديدة والمثيرة معاً كزوجين يزيد الرضا والحب فى العلاقة العاطفية.

ليس من الضروري أن تقفزوا من فوق الجبال معاً لتشعروا بالتجدد، لكن يمكن لقاء أشخاص جدد، والخروج سوياً، تعلم لغة أجنبية، أو التطوع معا أي شيء لا تفعلوه عادة قد يوفر هذه الدفعة في العلاقة.

#الكرم_بينكما_البعض

"تهادوا تحابوا". إنتهزي الفرصة أنتِ وزوجك لتبادل الهدايا، فحتى لو كنتما لستم بحاجة للهدايا ولكن لها فعل السحر فى التأليف بين القلوب.

#حقيقة: لقد تزوجت زوجك و عائلته
حتماً ستسعدين لو إهتم زوجك بأهلك، هو أيضاً سيكون فى منتهى السعادة لو اهتممتِ بأهله.  

حتى لو إنتقدوكِ، لا تبالي فهذا السلوك ينم عنهم وليس عنك.

#الوقت_للتواصل_سوياً

كوني أعز أصدقاء زوجك كوني مسلية ومهتمة بكل تفاصيل حياته وما يحب وما يكره، وأنتِ أيضاً إفتحي له قلبك وأطلعيه على ما يخصك.

جدي الوقت للتحدث سوياً ولمشاركة هموم ومسرات الحياة.

-==-==- -==-==- باز کردن / نظر دهید

2021-10-12 21:43:00 نصائح للزوجة:
‏هل خطر ببالكِ أيتها الزوجة يومًا ما أن تدخري مبلغًا بسيطًا لتشتري لزوجك به هدية غير مكلفة وعميقة المعنى والمدلول لتعبري له عن خالص حبك وامتنانك وتقديرك له، ولكل ما يبذله من جهود بهدف إسعادك وإسعاد أبنائك وتوفير كل سبل الراحة والأمان لكم؟

_____________________
‏إذا استجابت المرأة لشياطين الإنس ورأت أن “إثبات الذات” يمرّ عبر التمرد على الرجل ، فكانت عنيدة، مسترجلة، مغالبة في النزاع، محبة للسيطرة على الزوج وإهانته وإذلاله تنقلب الحياة الزوجية إلى جحيم.
فعليك أيتها الزوجة بالسمع والطاعة لزوجك إذا لم يأمر بمعصية الله فهذا هو الواجب عليك باز کردن / نظر دهید

2021-10-12 21:43:00 انتبهي أيتها الزوجة

لا تظن إحداكن إذا زفت إلى زوجها تظن أنه عمر أو أبو بكر رضي الله عنهما أو ابن تيمية أو الألباني أو ابن باز رحمهم الله ......

بل زُفّت إلى رجل تحسبه من الصالحين
لكن ينبغي أن تعلم أن هذا الزوج الصالح لايزال يحتاج إلى علم وعمل واستقامة وصبر ، فإن لم يكن هذا فلا تدوم الحياة لهما

ينبغي أن تكون الواحدة منكن مهيأة للصبر
مهيأة أن الزوج فيه أخطاء تحتاج إلى صبر وتحتاج إلى نصيحة ...

من مجالس شرح كتاب بلوغ المرام _الشيخ أزهر سنيقرة الجزائري - حفظه الله -
-==-==- -==-==- باز کردن / نظر دهید

2021-10-10 06:20:08 #‏أهم_أسباب_الطلاق

- ثلاثة أسباب مشتركة:
١. تدخل الأهل.
٢. تنافر الطبائع.
٣. الخيانة.

- ثلاثة أسباب يتحملها الزوج:
١. طمعه بمالها.
٢. بخله عليها.
٣. إهماله لها.

- ثلاثة أسباب تتحملها الزوجة:
١. تأثرها بالنسويات.
٢. استماعها نصائح الصديقات.
٣. كثرة تذمرها ومقارناتها.

-==-==- -==-==- باز کردن / نظر دهید

2021-10-03 21:43:34 "إذا انتهت علاقتك يوماً ما بإنسان أحببته، أجعل من قلبك مخبأ سرياً لكل أسراره وحكاياته، فالعلاقات أخلاق."

- نجيب محفوظ باز کردن / نظر دهید

2021-10-03 21:18:44

أسرارُ الأزواجِ السّعداء

قصدوا بزواجِهم وجه مَنْ في السّماء ..
و جعلُوا قدوتهم في حَياتهم سيِّد الأنبياء صلى الله عليه و سلم ..
بنُوا حياتَهم على الوفاء ..
أدرَكوا أنَّ الواقع يختلفُ عن أفلام السّفهاء ..

تراحمُوا فيما بينَهم لأنَّهم قد علمُوا أنَّ الرحمن يرحمُ الرحَماء ..

أدرَكوا أن لكل منهما مهام ؛ فقام الزّوج بأعمال الرجَال ، و قامت الزّوجَة بأعمال النساء ..

أدرَكوا قُصورهم و نَقصهم فغضّوا الطَّرف عن بعض الأخطاء ..

كلُ منهما ذو خطأ ، فإنْ وقع الخطأ عالَجوه بحوارٍ هادىء بمحبَّةٍ و رحمةٍ و صفاء ..

يحترمُ كلٌ منهما الآخر و يحبُه و يقدِّره و يثمِّن العِشرة ، و قد تركوا هرطقة أنَا لي كبرياء

إنْ جَفا أو نَبا أحَدهما جَاء الآخر يرضِّيه بكلماتٍ هي لشَديد العطش كأعذبِ ما يكون الماء ..

عاشوا أسرة مُستقلة لا يقارنونَ حَالهم بغيره ؛ فهي لا تقولُ : هذه فُلانة راحَت ،،،
و لا يقول : و هذا فُلانٌ جَاء !!

قنعوا بما رزقهمُ الكريمُ الرحيمُ و حمدوا الله و رضوا بعطائه ، فعاشوا في حالٍ أطيبُ من عيش كثيرٍ منَ الأغنياء ..

ألفاظُهم مُنتقاة بعناية كانتقائهم أطايب الثَّمر ، يُحسنونَ المدحَ و لا يعرفُونَ كلمات الهجَاء ..

الزوجان طاعة الله ،
قرّت بها عينَه ، قرّت بذلك عينَها

كتبه /د .. مُحمد العقيل " حَفظه الله و رعاه "
-==-==- -==-==- باز کردن / نظر دهید

2021-09-28 20:00:59 للزوجة
إياك والمعاملة بالمثل مع زوج عصبي،
فعصبيتك ستكون مدمرة لحياتكما معاً،

واحذري أن تخاطبيه وهو في طوره العصبي. فالعصبية طبع ليس من السهولة تغييره،

ففكي قليلاً قليلاً شيفرة الأمور التي تجعله يتخذ موقفاً عصبياً، حاولي تغييرها ما استطعتِ،

وتأكدي أن الحل الأمثل لزوج عصبي هو تجنب إثارته.. لذلك استخدمي أسلوب المناورة كما تستخدمينه مع طفلك، فكما أن الأطفال ينسون عصبيتهم بقطعة من الحلوى وبكلمة حلوة فالرجال كذلك!. باز کردن / نظر دهید

2021-09-28 20:00:45 إلى كل زوج ......
لماذا تصرخ زوجتك في البيت؟
معظم الرجال يتذمرون من صراخ زوجاتهم المزعج في البيت لكنه لايعلم أن هذا الصراخ تنفيس لأحاسيس دفينة في قلب الزوجة وقد يعبر صراخها عن اسباب كثيرة منها :
*- لأنها مضغوطة بالمسؤليات
*- لانها تريد المثالية :
زوج محب/ اولاد مؤدبون متفوقون / بيت نظيف / نجاح في علاقاتها العامة
*- لأنها تعاني من جفاف عاطفي
*- لأنها مهملة منك
*- قد تمر باضطراب هرموني والتزامات
*- لانها محبطة ولم تشعرها انك سعيد معها وانك اكتفيت بها
*- لانك لاتسألها (كيف حالك اليوم ؟)
فهذا السؤال سيسقط عنها كل الاعباء وستشعر بالهدوء والسكينة
*-جلوسها في البيت مع اﻻوﻻد فترة طويلة دون راحة يؤدي الى اختناقها
****-بخلاف هذا كله هيئ لها مفاجأة هذا يساعد بشكل كبير بتغيير الروتين
****-لابأس بالهدايا فالهديه قبل أن تنمي الحب فهي تغذي الروح لتعطيك وتعطي أطفالها الحب
فيكفيها انك احسست بوجودها
****اهداء الى كل زوج ،،، اللي يقول لها صوتك واصل للشارع.

وممكن تشجعها بكلمه .....تسلم يداك.....انت تتعبين من اجلنا كثير .....ربنا يجازيك خير ....كلمات بسيطة ولكنها بتعطى الزوجة شحنة ايجابية تساعدها على الأستمرارية

اتمنى لكم ولي حياه زوجيه سعيده باز کردن / نظر دهید

2021-09-27 20:46:12 على الزوجة أن تحذرَ الوقوعَ في جحد نعمة الزوج وإحسانه إليها، والواجبُ عليها أن تعترفَ بإحسانه وعطائه، وتشكرَه على فضله ونعمه، قال ﷺ: «لاَ يَنظرُ الله إِلَى امْرَأَة لاَ تشكُرُ لِزَوْجِهَا وَهيَ لا تستغني عنه» ، ذلك لأن شُكر نعمة الزوج هو من باب شُكر نعمة الله تعالى: و«مَنْ لاَ يَشكُر الناسَ لا يشكر اللهَ» كما ثبت في الحديث، إذ كل نعمة قدمها العشير إلى أهله فهي معدودةٌ من نعمة الله أجراها على يد العشير، وقد جاء التحذيرُ من كفرانِ الحقوق، وتركِ شكرِ المُنْعِمِ في قوله ﷺ: «ورأَيْتُ النَّارَ فَلمْ أَرَ كَاليَوْمِ مَنْظَرًا قَطُّ، وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ»، قَالُوا: بِمَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «بكُفْرِهِنَّ»، قِيلَ: أَيكفُرْنَ بِاللهِ؟ قَالَ: «بكفرِ الْعَشِيرِ، وَبكُفْرِ الإِحْسَانِ: لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ ثُمَّ رَأَتْ منْكَ شَيْئًا قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ»، قال المُناوي -رحمه الله-: «لأنَّ كفران العطاء، وترْكَ الصبر عند البلاء، وغلبةَ الهوى، والميلَ إلى زخرف الدنيا، والإعراضَ عن مفاخر الآخرة فيهن أغلب لضعف عقلهنَّ وسرعة انخداعهن»
الشيخ محمد علي فركوس باز کردن / نظر دهید