وما كلُّ ما تُحِسُّهُ واضِحًا في نَفْسكَ تستَطيعُ أن تُحسنَ ا | مِـحْـبَرَةُ الأدَب📚ْ
وما كلُّ ما تُحِسُّهُ واضِحًا في نَفْسكَ تستَطيعُ أن تُحسنَ الإبانَةَ عنهُ، ورحم اللّه إمامَنا الشّافعي؛ فقد قال عندما سُئِل عن مسألةٍ: إنّي لأجدُ بيانَها في قلبي، ولكن ليس ينطلقُ بها لِساني.