ضَعي كَفيّكِ بينَ يَديَّ حُبَّاً لأُدرِكَ أنَّ كُلَّ الكونِ فانِ حَباكِ الله فَوقَ اللينِ ديناً وحُسناً ما لهُ في الدَهرِ ثانِ أراكِ فَيَطمَئِنُّ لديكِ قلبي فأينكِ ثُمَّ أينكِ من زمانِ ...؟ 157 views12:44