ماذا لو اختصك الله بحنانه ! قال السعدي عند تفسير آية: ﴿وَحَنانًا مِن لَدُنّا﴾ أي: "رحمة ورأفة، تيسرت بها أموره، وصلحت بها أحواله، واستقامت بها أفعاله" اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا، ولُطفًا تدرأ به عنّا النوائب. 1.2K views , 05:12