كَم لَيلَةٍ بِتُّها وَالنَجمُ يَشهَدُ لي صَريعَ شَوقٍ إِذا غالَبتُهُ غَلَبا مُرَدِّداً في الدُجى لَهفاً وَلَو نَطَقَت نُجومُها رَدَّدَت مِن حالَتي عَجَبا نَهَبتُ فيها عَقيقَ الدَمعِ مِن أَسَفٍ حَتّى رَأَيتُ جُمانَ الشُهبِ قَد نُهِبا 296 viewsReema, 22:22