ليس الشأن أن يتابعك جمع لَفيف، أو أن يعيد تغريداتك عدد غفير، أو أن تَحظى بمتابعةِ فلان المشهور.. إنما الشأن أن ينفع اللَّـه بك وقد أخلصت له!! غرد كطير حر، وجه قبلته للسماء ولا تعدُ عيناك لحجم انتشارها..! اللَّـه يعلم رغبتك في إيصالها للناس، فوضها للَّـه هو يبلغها..! الشيخ محمد الصاوي. ^ 785 views13:13