يغيبُ ولا يُطَمْئِنُني عليهِ وكم أشتاقُ في ولَهٍ إليهِ ومِنْهُ رسالةٌ تُشفْي غليلي تخُطُّ حُروفَها إحدى يديهِ يفوحُ عبيرُهُ فيها ويدنو وألمحُ في ضياها ناظِرَيْهِ 843 views18:01