آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
111
توضیحات از کانال
في داخلي شخص لا أعرفه.
@H_M_h_mbot"تواصل
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
1
3 stars
1
2 stars
1
1 stars
0
آخرین پیام ها 2
2020-11-17 14:48:02
ماتلك الكتله السوداء من بعيد كأنها كل شرور العالم وظلامه لا تقترب ابتعد لاتذهب قد تبتلعك ولا تعود لا تتقدم كون خائفاً لتنجو لا تتجمع كل تلك القوه ترك هذا السخف لا البطال ولا الاشرار ينجون ففط الجبناء تباَ قد رحل هل بتلع هل انتهى الامر ربما مات هوه يستحق هذا هو من اراد الرحيل ضنه أن الشجاعه ستنفعه
_هل عدت؟؟ كيف ذالك هل انت حي حقاً
-كانت مجموع من الطيور الجميله ايه الخائف
106 views11:48
2020-11-09 14:35:52
.
132 viewsمستبَدِ, 11:35
2019-08-05 01:18:07
لقد أوتني الوحدة ،
كما لم يأويني منزلي
577 viewsمستبَدِ, 22:18
2019-08-03 01:33:22
موطني
...
حين كان النشيد الوطنيّ العراقيّ يُعزف في على آلة الكمان في ملعب كربلاء. كان هذا الرجل. من لحيته غير الحليقة أعرف أنه ملتزم دينياً، وربما قدم إلى الملعب بعد زيارته الإمام الحسين مباشرة، من تقاسيم وجهه أعرف أنه طيّب وملتزم أخلاقياً، من شيبه وتعب ملامحه أعرف أنّه عاش طويلاً أهوال العراق حروباً وحصاراً واقتتالاً أهلياً، من بساطة ثيابه أعرف أنه فقير. ومن تحيّته أعرف أنه كان جندياً تحمّل وزر العراق الذي لا يخرج من حرب إلا ليدخل في أخرى. ومن دموعه أعرف أنه يعشق وطنه.
الصورة تقول إنه لم يكن خارج العراق، لا يتقاضى راتب "مجاهدين" مليونياً ولا راتب مهاجرين. ومع ذلك كلّه يحبّ العراق الذي لم يمنحه إلا الشيب وتعب الملامح والثياب البسيطة والنشيد الوطنيّ.
أعرف فقهاء كباراً وسياسيين ورجال دين يتقاضون رواتب مجاهدين ومهاجرين، كانوا ـ لحظة عزف النشيد الوطنيّ ـ يتفرّسون في منحنيات جسد الفنانة الجميلة التي تعزف نشيد وطنٍ لا يحبونه..
650 viewsمستبَدِ, 22:33
2019-08-03 01:32:03
375 viewsمستبَدِ, 22:32