قصيدتي مجهرٌ أعمى بمُختَبَرٍ يُحَلِّلُ الروحَ أصنافَ التحاليلِ فما (صرفتُ) سوى الأوهامِ في جُمَلٍ (مُسَكِّنَاتٍ)، فما تأتي بمفعولِ! حسبي أُغَربِلُ ذاتي حين أكتبُها وليسَ مثل القوافي من غرابيلِ! فأنثني صافيًا من كلِّ شائبةٍ كـكائنٍ من عجينِ البدءِ مجبولِ 170 views♬ عبدالرزاق العصري ◈, 01:12