🌳قناة مع الله🌳

2022-06-09 16:36:14 إن العطاء ليسَ مالًا فقط.. وإنّما نحفظُ ماءَ الوجوه.. ونُطيبُ الخواطر.. ونُراعي الكرامات..ونلبي الندائات ..
ولا نسأل عن مقابل ولا نلتفت اليه .. انما تكفينا الدعوات والكلمات التي تحمل بين طياتها نبرات التقدير والعرفان ..
لا تحرمني من رغبتي في العطاء بقلة تقديرك ..
النفس تميل الى من يقدرها ويبارك عطائها ..
فتبينو .. باز کردن / نظر دهید

2022-06-03 15:00:46 [ | ‏"ماهي الأدوات التي تعينك على أن تكون عظيما ]
(https://t.me/Darbalnagah/128209)

~للإشتراك || المــاسـ ــــة باز کردن / نظر دهید

2022-06-03 00:45:22 لماذا الحجامة الوقائيه؟؟ كلام جميل وصحي باز کردن / نظر دهید

2022-06-03 00:43:21 [ وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ]

مَدْخَلُ *الشيطان* للتفريق بين
اثنين في [ الأقوال ] أوسع من
[ الأفعال ].

● فأحْسِنْ في انتقاء كلماتك كما
تُحْسن في هيئة أفعالك ! باز کردن / نظر دهید

2022-06-02 21:20:33 ‏الكلمة الطيبة صدقة ، والابتسامة العذبة
تقرب القلوب، وحسن الخلق وطيب المعشر والتغافل عن الهفوات من وسائل التحاب
وهي من أقل أبواب نيل الأجور أخذًا مع قلة كلفتها باز کردن / نظر دهید

2022-06-01 20:54:27 كلَّما ضاقتْ تذكَّرْ.... :
كيف أبحرَ نوحٌ بالسَّفينة في موجٍ كالجبال
وكيف سَلِمَ إبراهيمُ من النّار
وكيف نجا يونس في بطنِ الحوت
وكيف شقَّ موسى البحر بعصاه
أجمل ما في فرج اللهِ
أنه يأتي بعد أن تنقطع كلّ الأسباب
ولا يبقى في قلب العبد إلا الله ! باز کردن / نظر دهید

2022-05-31 16:16:53 لا أحد يمتلك حياة كاملة ، ولا قلباً خالياً ، ولا رأساً خفيفاً من الأعباء !ولكن هناك من يدعو الله ثم يتوكلُ ويبتسم :” باز کردن / نظر دهید

2022-05-30 20:56:00 أجلس مع من يزرع فيك الأمل....
وتحدث مع من يجعل روحك تحلق تفاؤلا....
تحاور مع من تسعد بقربه.وتنتعش روحك بجواره..
أبحث عنهم وأشتري رفقتهم فجمال الحياة بمن تصاحب .. . باز کردن / نظر دهید

2022-05-30 15:05:32 ‏مالناس إلا خواطر وكرامات، وكسر عظم إنسان لا يقل ألمًا عن كسر خاطره، وإن كسر العظم يلتئم، أما كسر الخاطر فيبقى!

#أدهم_شرقاوي باز کردن / نظر دهید

2022-05-30 15:03:44 ‏طلبت من الله الكثير ومنعه عني، وكان منعه قمة عطائه، فتعلمت أن أطلب ما أريد وأقبل بما يريد، فدائماً إرادته تأتي بالخير وإرادتي تسوقني إلى الشر، ولا زال يأخذ بيدي إلى الخير حيث تيقنت أنه هو الله أرحم الراحمين.

- مصطفى محمود باز کردن / نظر دهید