Get Mystery Box with random crypto!

مأوى طلاب الحق والحقيقة

لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة م
لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة
آدرس کانال: @maawatolabalhakwalhakika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.37K
توضیحات از کانال

صفحة دينية - أخلاقية - عقائدية - عرفانية...

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 4

2022-06-21 22:17:04 لطائف وإشارات:

ورد لفظ "الأمر" 9 مرّات في السورة:
5 مرات منها حول "الأمر الإلهي": {يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا} {إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ} {ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ} {عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا} {يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ}
ومرّتان تتحدّث عن الائتمار بالمعروف ليجعل الله أمر المؤتمر يُسراً {وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ} {يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}
ومرّتان عَمَنْ ذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خُسراً، وهي التي عَتَتَ وعَصَتْ الأمر الإلهي {فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا}

"حدود الله تعالى" هي حدود "أمره" {ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ}، فمنْ تعدّاها فقد ظَلَمَ نفسَه وعَتَى عن أمر ربّه ورسله وتجبّر، واستحق بذلك العذاب الأليم {وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ} {عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ}

في اتّباع أمره تعالى ورُسُله وكُتُبه: خروجٌ من الظلمات إلى النور ودخول إلى جنات الخلود، وفي اتّباع أمرِ غيره (النّفس والشيطان): ظلمٌ للنّفسِ، وذوقُ وبال الأمر، وكون عاقبته خُسراً.

عبّر عن الرسول بالذكر إشارة إلى ما تحدّثنا عنه سابقاً من الوحدة والاتحاد بين حقيقتي القرآن والنبي الخاتم (ص) {قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ}
138 views19:17
باز کردن / نظر دهید
2022-06-21 22:16:39 تدبّرٌ في سورة الطلاق المباركة

وبعد أن تحدّثتُ عن مقاصد القرآن الكريم، وقبل أن أشرح كيف يُمكن أن نستفيد من معرفة هذه "المقاصد" في عمليّة "التدبّر" وربط الآيات بعضها بالبعض الآخر، سأعطي هذا المثال عن سورة الطلاق المباركة.

فالمتأمّل ظاهراً في هذه السورة المُباركة قد يظنّ أنّ موضوعها الأساسي هو "الطلاق" وأحكامه، فهي تبحث علاقة الإنسان مع الإنسان (الزوج مع الزوجة) وأحكام فكّ هذا الرابط المقدّس بينهما، فهي من السُور ذات الطابع الفقهي الأحكامي كما شرحنا في منشورات مقاصد القرآن.

لكنّ التأمّل الدقيق، يُنبّه المتدبّر: أنّها وإنْ كانت ظاهراً تتحدّث عن علاقة الإنسان بالإنسان أي العلاقة العرضيّة، ولكنّها تُرجع هذا العلاقة إلى علاقة الإنسان بالله تعالى وهي العلاقة الطوليّة.

فهي وبعد كلّ حُكم من أحكام الطلاق، تُرجع الإنسان إلى ربّه تعالى وتذكّره به (تذكيرٌ وموعظة)، وتؤكد على أنْ يكون "الفعل الخارجي" منطلقاً دائماً ومنتشئاً من الأخلاق والصفات الربّانيّة الحسنة:

كـ "الإيمان بالله تعالى واليوم الآخر": {ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}

و "التقوى" التي ذُكرت لفظاً خمس مرّات ومعنىً أكثر من ذلك، إذ أنّ التزامها هو التزام حدود الله تعالى، وتعدّيها ظلمٌ للنّفس وتعدٍ لتلك الحدود الإلهيّة {وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ}

وقد فصّلت الآيات في شرح معنى "التقوى" وآثارها كالفَرَجِ واليُسر والمَخْرَجِ، والرزق من حيث يحتسب المرء ومن حيث لا يحتسب، وتكفير السيئات وتعظيم الأجر... وهو ما سنترك تفصيله وتوضيحه مخافة الإطالة.

والتوكّل على الله تعالى والإيمان بأنّه مُسبّب الأسباب والمؤثر الوحيد في الوجود... {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}

والائتمارُ بالمعروف والانتهاء عن المنكر {وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ}

والالتزام بالتكليف والأمر الإلهي وفق الوُسع والطاقة {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}

وبعد انتهاء بحث "الطلاق" حتّى، يُضربُ مثل "القرية" (الجماعة) ليتعظّ من ورائها "الفرد"، فلأنها تعدّت حدود ربّها ورُسُله وعَتَتْ عن أمره، حُوسبت حساباً شديداً وتعذبت عذاباً نُكرا...

فمن يتعدّى حدود الله تعالى في أحكامه (الطلاق وغيره) من الأفراد فهو الظالمُ لنفسه والذائق وبال أمره!

فاتقوا الله واتّبعوا الرسول (الذِكر) والآيات المبيّنات التي ستُخرجكم من ظلمات المعصية والجهالة إلى نور الطاعة والتوحيد (مبحث النبوّة)

ثمّ ختم السورة ببحث التوحيد: خلق السماوات والأرض، وتنزّل الأمر الإلهي، قدرته تعالى على كلّ شيء وإحاطته وعلمه بكلّ شيء.

وسأختم بذلك المنشور، على أن أرفقه بصورتين للتوضيح، وبعض النكات واللطائف في منشور صغير

#بحثُ التدبّر في القرآن الكريم
143 viewsedited  19:16
باز کردن / نظر دهید
2022-06-20 19:26:04 الشيخ محمد الناصري (حفظه الله تعالى) يتحدّث عن حُبّ الله تعالى للإنسان، فيقول:

"لا يُمكن أبداً، أن يذهب أحدٌ، أي أحدٍ كان، إلى باب الله تعالى ويقول: إلهي أنا رجعت (أي تُبتُ إليك من ذنوبي وسيئاتي وغفلتي وعدتُ إليك يا ربّ)

نعم، جئتُ متأخراً، لكنني جئت!

أقسمُ بروح إمام الزمان (عج) أنّه لا يُمكن أن يطرده الله تعالى!! فهو يقبلُ الجميع، فالله تعالى يُحبّنا كلّنا، يُحبّنا ويُريدنا...

فقط تعالَ إلى باب الله تعالى وقلْ: يا ربّ أنا أخطأتُ ولم أكن أفهم.

يقول لك: غفرتُ لك وعفوتُ عنك.
63 views16:26
باز کردن / نظر دهید
2022-06-20 19:25:51
62 views16:25
باز کردن / نظر دهید
2022-06-20 18:33:57
87 views15:33
باز کردن / نظر دهید
2022-06-20 18:33:46 سبيلُ الفلاح وطريقُ علاج الأمّة

الحمدُ لله الذي مَنَّ علينا بالأنس بالقرآن، وإذا ما استطاعت أمةٌ ما أنْ تحيا في الأجواء القرآنيّة، وتتنعّم بالمعارف القرآنية عبر الأنس بالقرآن، فإنّها ستستطيع التغلّب على مشاكلها، فالمشكلة الكبرى التي يُعاني منها المسلمون هي البعد عن القرآن، ويكمن علاجها في العودة إليه.

إنّ القرآن ليس للتلاوة في الزوايا، بل هو للعمل والعلم والمعرفة، ولأنْ يفهم المجتمع الإسلامي تكليفه، وللتخلّص من التيه والظلمات.

وجلسات القرآن وتلاوته ما هي إلا مقدمة لمعرفة المفاهيم القرآنية، وهنا يكمن الخلل فينا.

فتحن المسلمون نتحدث عن القرآن غير أننا لا نعمل به، ونتفوّه بمحبة الله غير أننا لا نتبع دينه: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}، فالدليل على صدق من أحبّ الله هو اتباعه للنبي (ص) والقرآن.

أيها الأعزاء! أيها الشباب الأعزاء! إنّ تلاوة القرآن فضيلةٌ كبرى فيها عظيم الأجر، بيد أنّها وسيلة للمعرفة، والقرآن بحرٌ واسعٌ كلما مضيتم به قُدُماً ازددتم ظمأً وازدادت أفئدتكم نورانية، فلا بدّ من تدبر القرآن.

القرآن والإسلام يمنحان الإنسان العلم والرفاه والعزّة والسكينة: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ}، {فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى}

فبالإضافة إلى ما فيه من لذّة دنيوية ورفاه مادي وقدرة علميّة، فهو يُضفى السكينة والاطمئنان والاستقرار، وهذا ما تمّت تجربته على مرّ التاريخ، وهو قابل للتجربة في عصرنا الراهن.

هذا هو سبيل الفلاح اليوم للأمّة الإسلامية، والقرآن هو المقدمة وبمثابة الصراط المستقيم لها.

من كتاب "الأخلاق الولائيّة" إرشادات ومواعظ سلوكيّة من محضر الإمام الخامنئي دام ظلّه صفحة 102 و103
93 views15:33
باز کردن / نظر دهید
2022-06-19 22:01:25 فيديو رائع ونافع جداً للشيخ جوادي آملي (حفظه الله تعالى) يشرح فيه الآية القرآنيّة {وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا} (الحج: 5)

ويذكر بيت شعر يقول فيه الشاعر: "كلُّ ما كنتُ قد قرأتُه سوف أنساه * إلّا حديث الحبيب الذي كنتُ أكرّره"

ويُوضح الفرق بين العلم الذي يُحفر في روح الإنسان ويُعجنُ بها، وهو العلم الوهبي اللدني الوراثي من المولى عزّ وجل، والذي يحصل عليه الإنسان عبر العبادات والارتباط بالقرآن والعترة عليهم السلام.

وعلم الدراسة والكسب والكتب والحوزة والجامعة...

فالأوّل يبقى مع الانسان ويُنجيه، والثاني يزول عند الوصول إلى مرحلة الشيخوخة وأرذل العمر.
182 views19:01
باز کردن / نظر دهید
2022-06-19 22:01:12
183 views19:01
باز کردن / نظر دهید
2022-06-19 21:39:23
180 views18:39
باز کردن / نظر دهید
2022-06-19 21:38:47 الجمعُ بين مناهج مقاصد القرآن

لقد ذكرتُ أشْهَرَ المناهج التي تحدّثت عن المقاصد والمعارف الكليّة للقرآن الكريم، وهو بحثٌ مرتبطٌ ارتباطاً وثيقاً بعمليّة "التدبّر في القرآن الكريم" كما لا يخفى، وسأوضح هذا الارتباط فيما بعد ان شاء الله تعالى.

وقلتُ أنّه برأيي المتواضع يُمكن الجمع بين تلك المناهج، بطريقةٍ موضّحةٍ في الصورة المرفقة مفادها:

أنّ "الإنسان" يُمكن أن يكون هو المحور في القرآن الكريم، ولكن ليس من جهة كونه مُستقلّاً عن الله تعالى، بل لكونه خليفة الأسماء الإلهيّة كلّها، والنسخة الجامعة لكلّ عوالم الوجود كما هو مُثبت في محلّه، فهو كتابُ الله تعالى وكلمته العُليا المُطابق للكتاب "التكويني" من جهة وهو "الكون الخارجي"، وللكتاب "التدويني" من جهة أخرى وهو "القرآن الكريم".

وباقي المخلوقات هي من شؤون "الانسان الكامل" كما هو مثبتٌ في العرفان، أو على الأقل هي مخلوقة لأجله "عَبْدِي خَلَقْتُ اَلْأَشْيَاءَ لِأَجْلِكَ وَخَلَقْتُكَ لِأَجْلِي"، أو هي مسخّرة لأجله كما يُعبّر القرآن الكريم {وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (13)} (سورة الجاثية)

انّ "الإنسان" له أربع عِلَل: فاعليّة وماديّة وصوريّة وغائيّة (فاعلٌ، مادةٌ، صورةٌ، غايةٌ):

علّته الفاعليّة: كما علّة الكون أجمع هو "الله تعالى"، وبالتالي لا يُمكن النظر إلى الانسان أو إلى أيّ موجودٍ في الكون بنظرة استقلاليّة عنه تعالى، لأنّه قيّومُ السماوات والأرض وما بينهما، بل كلّ شيء في الوجود هو آية من آياته، وكلمة من كلماته، ودليل يدلُّ عليه، وشأن من شؤونه، وفعل من أفعاله، وتجلٍ من تجلّياته وهكذا

وهو ما يؤكده القرآن الكريم تأكيداً عظيماً، فيبدأ به قبلَ كلّ موضوع وقضية، وينتهي إليه بعدها، فالنظر إلى الأشياء قرآنياً لا يتمّ بكونها منفصلة مستقلّة عن الله تعالى، بل هي صادرة عنه راجعةٌ إليه، وبذلك يظهر خطأ من يُقسّم الأشياء والأمور والعلوم إلى إلهيّة وغير إلهيّة!!

فكلّ الأشياء والأمور والقضايا والعلوم والمواضيع مرتبطة بالله تعالى، سواء رأى البعضُ هذا الارتباط أم لم يره! لأنّها كلّها قائمة به تعالى، وبدونه هي أعدامٌ وبطلان!!

علّته الغائية: غاية الإنسان ونهايته إلى الله تعالى، ولكن بحسب اختلاف أسماء الجلال والجمال، وبحسب ما عليه حقيقة الإنسان وصورته في الدنيا كما سنوضح، لأنّ "الآخرة" باطن "الدّنيا" وحقيقتها، فغاية الإنسان بحسب حقيقته، وهو ما سيُحشر عليه:

إمّا إلى "أسماء الجلال" التي ستكون في صورة "النّار والعذاب"

وإمّا إلى "أسماء الجمال" التي ستكون في صورة "الجنّة والنعيم"

مع ما يرتبط بها من أبحاث البرزخ والبعث والحشر والنشر والكتب والميزان والصراط وغيرها.

علّته الماديّة: وهو ما يرتبط ببُعد الإنسان المادي الظاهري، من الجسم وأحواله وأحكامه، وشؤون الحياة الدنيويّة وأحوالها وأحكامها (الفقه، والاجتماع، والسياسة وغيرها)

علّته الصوريّة: وهو ما يرتبط ببُعد الإنسان المعنوي الباطني، من النّفس والروح وأحوالها وأحكامها، والإسلام والإيمان والتقوى والورع والإخلاص والشكر والصبر وغيرها (الأخلاق، العقائد، وتزكية النّفس والعرفان وغيرها)

فهو عندما يموت يترك الجسم المادي ليبلى ويفنى، ويُحشر يوم القيامة على صورته الحقيقيّة المُتكوّنة من مجموع أخلاقه وعقائده، ويكون له في البرزخ جسم مثالي برزخي، وفي الآخرة جسم أخروي متناسبٌ مع جنّة الآخرة ونارها.

والله تعالى وليّ الهداية والتوفيق

#بحثُ التدبّر في القرآن الكريم
190 views18:38
باز کردن / نظر دهید