أي لعنة تُصيب المرء لكِ تجعلهُ يتساءل عن معشوق الفؤاد "وينك لا طارق لا بارق" ! أي ذنب أقترفتهُ لتصبح أنت "نوم عيوني سارق"؟! أأنت من تفعل بِي ذلك لطالما أخبرتك بأنّني "مَ حوتك لقيتك حُوتك " ؟! أحقًا هِيامي كان ساذجًا حتّى لا تكترث لهُ وترحل عنّى "وماتودعني ومَ تحكيلي وين جلوتك"؟! أيا محبوبًا أسكنتهُ بِفؤادي لا تعبث بِي فوالله "راني شارق من غادي يبال مفارق " . 661 views01:33