Get Mystery Box with random crypto!

𝑴𝒂𝒈𝒍𝒂 ..

لوگوی کانال تلگرام magla — 𝑴𝒂𝒈𝒍𝒂 .. 𝑴
لوگوی کانال تلگرام magla — 𝑴𝒂𝒈𝒍𝒂 ..
آدرس کانال: @magla
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 1.07K
توضیحات از کانال

-

Ratings & Reviews

3.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها

2022-02-26 19:55:20
كنتُ أعيش في بناية صغيرة تقع في قلب المدينة، وإحدى الأسباب التي دفعتني الإنتقال منها هو الحي السكني السيئ. بالإضافة للرجل القاطن في الشقة المجاورة لشقتي. كان رجلاً غريباً ومنعزلاً. ولكن قرابة منتصف الليل، دائمًا ما كنت أسمع صوت غريب يثير أعصابي. لم يكن الصوت عال. ولكن نومي خفيف جدًا، فكان من الصعب علي أن أغلق عيني بوجود هذا الصوت يتكرر مرة بعد مرة.

كان شبيه بصوت طقطقة كعب عال، غير أنه أقل إزعاجًا. كأن من يصدره كان يحاول ألا يثير ضجة عالية.

في الأيام التالية، بدأت ألاحظ أن للصوت نمط متكرر، كأسطوانة تعيد نفسها؛ لكن يتخلله توقف عشوائي ومتفرق. إستمر هذا الوضع لقرابة السنة، الطرق المتسلسل نفسه أصبح موشوم في عقلي، وكان أحيانا يمتد لساعات متواصلة أثناء الليل.

بعد مرور سنوات طويلة، كنت أساعد إبنتي في حل واجبها المدرسي، وتعلمت القليل عن شفرة مورس أثناء تدريسها. طرقت إبنتي على الطاولة بمفاصل أصابعها، فسرت قشعريرة في جسدي حينما ميّزت التسلسل نفسه لذلك الصوت. عندما سألتها عن معناه، ضحكت قائلة: “إنها الأسهل يا أبي، هذه شفرة طلب المساعدة" .

- لكاتبها
97 viewsعبدالله،, 16:55
باز کردن / نظر دهید
2022-02-01 03:40:41
Hans Bellmer. The Doll (Die puppe), Germany, 1936.
82 viewsA,, 00:40
باز کردن / نظر دهید
2021-08-26 01:55:14 لا تصالح !! ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى..: ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك، حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ، هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ، الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.. وكأنكما ما تزالان طفلين! تلك الطمأنينة الأبدية بينكما: أنَّ سيفانِ سيفَكَ.. صوتانِ صوتَكَ أنك إن متَّ: للبيت ربٌّ وللطفل أبْ هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟ أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء.. تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟ إنها الحربُ! قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب! ....... لا تصالح على الدم.. حتى بدم! لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟! وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟ سيقولون: جئناك كي تحقن الدم.. جئناك. كن -يا أمير- الحكم سيقولون: ها نحن أبناء عم. قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيفَ في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسًا، وأخًا، وأبًا، ومَلِك! ....... لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ! من أبٍ يتبسَّم في عرسها.. وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها.. وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه، لينالوا الهدايا.. ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ) ويشدُّوا العمامة.. لا تصالح! فما ذنب تلك اليمامة لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً، وهي تجلس فوق الرماد؟! ....... لا تصالح ولو توَّجوك بتاج الإمارة كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟ وكيف تصير المليكَ.. على أوجهِ البهجة المستعارة؟ كيف تنظر في يد من صافحوك.. فلا تبصر الدم.. في كل كف؟ إن سهمًا أتاني من الخلف.. سوف يجيئك من ألف خلف فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة لا تصالح، ولو توَّجوك بتاج الإمارة إن عرشَك: سيفٌ وسيفك: زيفٌ إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف واستطبت- الترف ...... لا تصالح ولو قال من مال عند الصدامْ ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.." عندما يملأ الحق قلبك: تندلع النار إن تتنفَّسْ ولسانُ الخيانة يخرس لا تصالح ولو قيل ما قيل من كلمات السلام كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟ كيف تنظر في عيني امرأة.. أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟ كيف تصبح فارسها في الغرام؟ كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام -كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟ لا تصالح ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام وارْوِ قلبك بالدم.. واروِ التراب المقدَّس.. واروِ أسلافَكَ الراقدين.. إلى أن تردَّ عليك العظام! ....... لا تصالح ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن "الجليلة" أن تسوق الدهاءَ وتُبدي -لمن قصدوك- القبول سيقولون: ها أنت تطلب ثأرًا يطول فخذ -الآن- ما تستطيع: قليلاً من الحق.. في هذه السنوات القليلة إنه ليس ثأرك وحدك، لكنه ثأر جيلٍ فجيل وغدًا.. سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً، يوقد النار شاملةً، يطلب الثأرَ، يستولد الحقَّ، من أَضْلُع المستحيل لا تصالح ولو قيل إن التصالح حيلة إنه الثأرُ تبهتُ شعلته في الضلوع.. إذا ما توالت عليها الفصول.. ثم تبقى يد العار مرسومة بأصابعها الخمس فوق الجباهِ الذليلة! ...... لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم ورمى لك كهَّانُها بالنبأ.. كنت أغفر لو أنني متُّ.. ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ. لم أكن غازيًا، لم أكن أتسلل قرب مضاربهم لم أمد يدًا لثمار الكروم لم أمد يدًا لثمار الكروم أرض بستانِهم لم أطأ لم يصح قاتلي بي: "انتبه"! كان يمشي معي.. ثم صافحني.. ثم سار قليلاً ولكنه في الغصون اختبأ! فجأةً: ثقبتني قشعريرة بين ضلعين.. واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ! وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ فرأيتُ: ابن عمي الزنيم واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم لم يكن في يدي حربةٌ أو سلاح قديم، لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ ..... لا تصالحُ.. إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة: النجوم.. لميقاتها والطيور.. لأصواتها والرمال.. لذراتها والقتيل لطفلته الناظرة كل شيء تحطم في لحظة عابرة: الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة والذي اغتالني: ليس ربًا..
79 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 22:55
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 01:51:06
Untitled, ca 1970, John Brook.
200 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 22:51
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 01:47:31
From the Wedding as a Funeral series, 1951, Saul Leiter
186 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 22:47
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 01:43:45
L'inconnue de la Seine, 1927, Albert Rudomine (1892 - 1975).
158 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 22:43
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 01:04:29
تمثال ديڤيد بمُتحف بوشكين في موسكو، روسيا.
من تصوير: بوريس إغناتوفيتش (1955)

Boris Ignatovich, "David, Pushkin Museum, Moscow" (1955)
156 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 22:04
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 00:58:17 I compose music because I must give expression to my feelings, just as I talk because I must give utterance to my thoughts.

__ Sergie Rachmaninoff
154 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., edited  21:58
باز کردن / نظر دهید
2021-08-09 00:47:58
Henri Lehmann - St Catherine of Alexandria. detail
353 views𝑨𝑩𝑫𝑼𝑳𝑳𝑨𝑯 .., 21:47
باز کردن / نظر دهید