وَهَا أنَا ألقَىٰ فِي التَّغَافُلِ رَاحَتِي
بهِ طابَ لِي عَيشِي وَطَابَت لَيَالِيَا
أدَارِي وَأنسَىٰ مَا يُكَدُّرُ خَاطِرِي
وَأغمِضُ جَفنِي لَا عَلَيَّ وَلَا لِيَا
فَمَا كانَ مِن قَولٍ جَمِيلٍ حَفِظتُهُ
وَألقَيتُ مَا يُدمِي الشُّعُورَ وَرَائِيَا
• مَاجد عَبدُ الله