Get Mystery Box with random crypto!

السَير والسَلوِكُ إلى ألله

لوگوی کانال تلگرام majthde — السَير والسَلوِكُ إلى ألله ا
لوگوی کانال تلگرام majthde — السَير والسَلوِكُ إلى ألله
آدرس کانال: @majthde
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 5.62K
توضیحات از کانال

هذه القناة مهدآة اعمالها نيابيه للامام الحجه عج
🌿محاضرات ودروس عرفانية للسير إلى الله ”عز وجل“🌿
🌿قصص عرفانية🌿
🌿مواضيع أخلاقية🌿
🌿الاهتمام بحياة علمائنا الأبرار 🌿
☘إذا مررتم من هنا اذكروا الصلاة واهدوها للمعصومين ”عليهم السلام“☘

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 2

2022-08-05 05:25:14
هذا العشق يتولّد منه الكثير...

السيد أحمد النجفي الكربلائي حفظه الله:
وأما العشق الذي يجمع بين السيدة زينب وأبي الفضل والحسين (عليهم السلام)، فيتولد منه الكثير من الأمور التي تتجلى في مختلف المراتب الوجودية للموالي المحبّ. ففي العقل، يتولد من هذا العشق كتابٌ، وفي القلب يتولد حب وعشق وإرادة وعزيمة وألحان وأشعار ورثاء، وفي العين دمعة تستبطن الولاية والمحبة وتختصر كل ما سبق.

كربلاء الشهود

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛
882 viewsedited  02:25
باز کردن / نظر دهید
2022-08-04 23:51:15


ومن ذا يكون ساكن حفرتي بكربلا؟!

أتته أفواج مسلمي الجن (للإمام الحسين عليه السّلام)، فقالوا: يا سيدنا نحن شيعتك وأنصارك فمرنا بأمرك وما تشاء فلو أمرتنا بقتل كل عدو لك وأنت بمكانك لكفيناك ذلك، فجزاهم الحسين (عليه السلام)، خيرا، وقال لهم: أوَ ما قرأتم كتاب الله المنزل على جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) {أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ}، وقال سبحانه وتعالى {لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ{، وإذا أقمت بمكاني فبماذا يبتلى هذا الخلق المتعوس؟ وبماذا يختبرون ؟ ومن ذا يكون ساكن حفرتي بكربلا؟ وقد اختارها الله تعالى يوم دحا الأرض، وجعلها معقلاً لشيعتنا، ويكون لهم أمانا في الدنيا والآخرة...

العوالم، الإمام الحسين، الشيخ عبد الله البحراني: 180

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛

886 viewsedited  20:51
باز کردن / نظر دهید
2022-08-03 22:42:25
مصائب الإمام الحسين عليه السلام مصدر للحياة...

عن العارف الربانيّ السيد أحمد النجفي الكربلائي حفظه الله :

"وإنّ مصائب الحسين عليه السلام هي التي أبقت كربلاء حيّة إلى اليوم. فكل شيء فيها ينبض بالحياة، وكلّ من يدخل إليها يصبح حيّاً بحياة أبي عبد الله الحسين عليه السلام وعشقه. فقد أعلنها أبو عبد الله الحسين عليه السلام بصريح العبارة وقال:" فإنّ من لحق بي استشهد"، واللحاق به عليه السلام لم يكن محصوراً بأصحابه في كربلاء أو بأمّة رسول الله صلى الله عليه وآله آنذاك، بل إنّ خطابه عليه السلام موجّه إلى الخلق بأسره. فاللحاق بالإمام يعني التوحّد به ومعه، ومن يتوحّد به، يصل إلى مقام الشهادة، وبالتالي يحصل على الشهود... ".

كربلاء الشهود

@majthde
951 viewsedited  19:42
باز کردن / نظر دهید
2022-07-30 05:18:18 في كتاب " إعلام الناس في فضايل العبّاس " تأليف الزاكي التقي السيّد سعيد بن الفاضل المهذّب الخطيب السيّد إبراهيم البهبهاني قال:
تزوّجت في أوائل ذي القعدة سنة 1351 هـ، وبعد أن مضى أُسبوع من أيام الزواج أصابني زكام صاحبته حمّى، وباشرني أطباء النجف فلم انتفع بذلك، والمرض يتزايد، ومن جملة الأطباء الطبيب المركزي (محمّد زكي أباظة).
وفي أول جماد الأول من سنّة 1353 هـ خرجت إلى " الكوفة " وبقيت إلى رجب، فلم تنقطع الحمّى، وقد استولى الضعف على بدني حتّى لم أقدر على القيام، ثُمّ رجعت إلى النجف وبقيت إلى ذي القعدة من هذه السنّة بلا مراجعة طبيب، لعجزهم عن العلاج.
وفي ذي الحجّة من هذه السنّة اجتمع الطبيب المركزي
المذكور مع الدكتور محمّد تقي جهان وطبيبين آخرين جاؤوا من بغداد وفحصوني، فاتفقوا على عدم نفع كُلّ دواء، وحكموا بالموت إلى شهر.
وفي محرّم من سنة 1354 هـ خرج والدي إلى قرية القاسم ابن الإمام الكاظم (عليه السلام)، للقراءة في المآتم التي تقام لسيّد الشهداء، وكانت والدتي تمرّضني، ودأبها البكاء ليلاً ونهاراً.
وفي الليلة السابعة من هذه السنة رأيت في النوم رجلاً مهيباً وسيماً جميلاً، أشبه الناس بالسيّد الطاهر الزكي (السيّد مهدي الرشتي)، فسألني عن والدي، فأخبرته بخروجه إلى القاسم، فقال: إذن مَن يقرأ في عادتنا يوم الخميس، وكانت الليلة ليلة خميس، ثُمّ قال: إذن أنت تقرأ.
ثُمّ خرج وعاد إلى وقال: إنّ ولدي السيّد سعيد مضى إلى كربلاء يعقد مجلساً لذكر مصيبة أبي الفضل العبّاس، وفاءً لنذر عليه، فأُمضي إلى كربلاء واقرأ مصيّبة العبّاس، وغاب عنّي.
فانتبهت من النوم ونظرت إلى والدتي عند رأسي تبكي، ثُمّ نمت ثانياً، فأتاني السيّد المذكور وهو يقول: ألم أقل لك: إنّ ولدي سعيد ذهب إلى كربلاء وأنت تقرأ في مأتم أبي الفضل، فأجبته إلى ذلك، فغاب عنّي، فانتبهت.
وفي المرّة الثالثة نمت فعاد إلّي السيّد المذكور وهو يقول بزجر وشدة: ألم أقل لك امضِ إلى كربلاء، فما هذا التأخير؟! فهبته في هذه المرّة وانتبهت مرعوباً.
وقصصت الرؤيا من أوّلها على والدتي، ففرحت وتفاءلت بأنّ هذا السيّد هو أبو الفضل، وعند الصباح عَزِمَت على الذهاب بي إلى حرم العبّاس، ولكن كُلّ من سمع بهذا لم يوافقها، لما يراه من الضعف البالغ حدّه، وعدم الاستطاعة على الجلوس حتّى في السيارة، وبقيت على هذا إلى اليوم الثاني عشر من المحرم، فأصرّت الوالدة على السفر إلى كربلاء بكُلّ صورة، فأشار بعض الأرحام على أن يضعوني في تابوت، ففعلوا ذلك، ووصلت ذلك اليوم إلى القبر المقدّس، ونمت عند الضريح الطاهر.
وبينا أنا في حالة الإغماء في الليلة الثالثة عشر من المحرّم، إذ جاء ذلك السيّد المذكور وقال لي: لماذا تأخرّت عن يوم السابع وقد بقي سعيد بانتظارك، وحيث لم تحضر يوم السابع فهذا يوم دفن العبّاس وهو يوم 13، فقم واقرأ، ثُمّ غاب عنِّي، وعاد إلّي ثانياً وأمرني بالقراءة وغاب عنِّي، وعاد في الثالثة ووضع يده على كتفي الأيسر ; لأنّي كنت مضطجعاً على الأيمن، وهو يقول: إلى متى النوم؟ قم واذكر (مصيبتي)، فقمت وأنا مدهوش مذعور من هيبّته وأنواره، وسقطت لوجهي مغشياً علىَّ، وقد شاهد ذلك من كان حاضراً في الحرم الأطهر.
وانتبهت من غشوتي وأنا أتصبّب عرقاً، والصحة ظاهرة علىَّ، وكان ذلك في الساعة الخامسة من الليلة الثالثة عشر من المحرّم سنة 1354 هـ.
فاجتمع علىَّ مَن في الحرم الشريف، وأقبل مَن في الصحن والسوق، وازدحم الناس في الحضرة المنوّرة، وكثر التكبير والتهليل، وخرق الناس ثيابي، وجاءت الشرطة فأخرجوني إلى البهو الذي هو أمام الحرم، فبقيت هناك إلى الصباح.
وعند الفجر تطّهرت للصلاة، وصلّيت في الحرم بتمام الصحة والعافية، ثُمّ قرأت مصيبة أبي الفضل (عليه السلام)، وابتدأت بقصيدة السيّد راضي بن السيّد صالح القزويني وهي:

أبَا الفَضلِ يَا مَنْ أسَسَّ الفَضل والإبا أَبا الفضل إلاّ أن تَكُونَ لَهُ أبا

والأمر الأعجب أنّي لمّا خرجت من الحرم قصدتُ داراً لبعض أرحامنا بكربلاء،وبعد أن قرأت مصيبة العبّاس خلوت بزوجتي، وببركات أبي الفضل حملت ولداً سمّيته " فاضل "، وهو حّي يرزق، كما رُزقت عبداللّه وحسناً ومحمّداً وفاطمة كنيتها أُم البنين.

كتاب العبّاس للسّيّد عبد الرّازق المقرّم

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛
1.3K views02:18
باز کردن / نظر دهید
2022-07-30 05:17:56
ألم أقل لك امضِ إلى كربلاء، فما هذا التأخير؟!
968 viewsedited  02:17
باز کردن / نظر دهید
2022-07-29 17:17:50 لا تنسوا دعاء زمن الغيبة

رابط الدعاء
http://www.hussainiah.org/port10/Media/books/text-doaa/text-doaa-zaman-el-ghayba.htm
1.0K views14:17
باز کردن / نظر دهید
2022-07-28 12:01:49
عن عامر بن سعد البجلي قال: لما قتل الحسين بن علي رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام فقال: إن رأيت البراء بن عازب فاقرأه مني السلام وأخبره أن قتلة الحسين بن علي في النار، وإن كاد الله أن يسحت أهل الأرض منه بعذاب أليم.
قال: فأتيت البراء فأخبرته فقال: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من رآني في المنام فقد رآني حقا فإن الشيطان لا يتصور بي.

ترجمة الإمام الحسين

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛
1.1K views09:01
باز کردن / نظر دهید
2022-07-28 01:13:54
وكُلّما خرج أحد منهم قتله!!

يحدّث صاحب الكبريت الأحمر ج3 ص24 عن بعض الكتب المعتبرة لتتبّع صاحبها: أنّه عليه السلام كان عضداً لأخيه الحسين يوم حمل على الفرات وأزاح عنه جيش معاوية وملك الماء.
قال: وممّا يروى: أنّه في بعض أيّام صفّين خرج من جيش أمير المؤمنين (عليه السلام) شاب على وجهه نقاب، تعلوه الهيبة، وتظهر عليه الشجاعة، يقدّر عمره بالسبع عشر سنة، يطلب المبارزة، فهابه الناس، وندب معاوية إليه أبا الشعثاء، فقال: إنّ أهل الشام يعدونني بألف فارس، ولكن أرسل إليه أحد أولادي، وكانوا سبعة، وكُلّما خرج أحد منهم قتله حتّى أتى عليهم، فساء ذلك أبا الشعثاء وأغضبه، ولمّا برز إليه ألحقه بهم، فهابه الجمع ولم يجرأ أحد على مبارزته، وتعجّب أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) من هذه البسالة التي لاتعدو الهاشميين، ولم يعرفوه لمكان نقابه، ولما رجع إلى مقرّه دعا أبوه أمير المؤمنين (عليه السلام) وأزال النقاب عنه، فإذا هو " قمر بني هاشم " ولده العبّاس (عليه السلام).

كتاب العبّاس للسّيّد عبد الرّازق المقرّم

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛
1.1K viewsedited  22:13
باز کردن / نظر دهید
2022-07-26 16:48:59 عن العالم البارع السيّد ميرزا عبد الحميد البجنردي، أنّه شاهد في كربلاء المشرّفة رجلاً من الأفاضل قد اغترّ بعلمه، وبلغ من غلوائه في ذلك أنّه كان في منتدى من أصحابه وجرى ذكر أبي الفضل، وما حمله من المعارف، الإلهية التي امتاز بها على سائر الشهداء، فصارح الرجل بأفضليته على العبّاس! واستغرب من حضر هذه الجرأة، وانكروا عليه، ولا موه على هذه البادرة، فطفق الرجل يبرهن على تهيئته بتعداد مآثره وعلومه، وما ينوء به من تهجّد وتنفل وزهادة، وقال: إن كان أبو الفضل العبّاس يفضل بأمثال هذه فعنده مثلها، والشهادة يوم الطفّ لا تقابل ما تحمله من العلوم الدينية وأُصولها ونواميسها.
فقام الجماعة من المجلس والرجل على ذلك الغرور والغلواء، غير نادم ولا متهيب.
ولمّا أصبحوا لم يكن لهم هَمّ إلاّ معرفة خبر الرجل، وأنّه هل بقي على غيّه أو أنّ الهداية الإلهية شملته؟ فقصدوا داره وطرقوا الباب، فقيل لهم: إنّ الرجل في حرم العبّاس، فتوجّهوا إليه ليستبروا خبره، فإذا الرجل قد ربط نفسه في الضريح الأقدّس بحبل شدّ طرفه بعنقه والآخر بالضريح، وهو تائب نادم ممّا فرط.
فسألوه عن شأنه وخبره؟ فقال: لمّا نمت البارحة، وأنا على الحال الذي فارقتكم عليه، رأيت نفسي في مجتمع من أهل الفضل، وإذا رجل دخل النادي وهو يقول: إنّ أبا الفضل قادم عليكم، فأخذ ذكره من القلوب مأخذاً حتّى دخل (عليه السلام) والنور الإلهي يسطع من أسارير جبهته، والجمال العلوي يزهو في محيّاه، فاستقرّ على كرسي في صدر النادي، والحضور كُلّهم خاضعون لجلالته، وخصتني من بينهم رهبة عظيمة، وفرق مقلق، لما أتذكّره من تفريطي في جنّب ولي اللّه، فطفق (عليه السلام) يحيّي أهل النادي واحداً واحداً حتّى وصلت النوبة إليّ.
ثُمّ قال لي: ماذا تقول أنت؟ فكاد أن يرتجّ عليّ القول، ثُمّ راجعت نفسي وقلت: في المصارحة منتدحاً عن الارتباك وفوزاً بالحقيقة، فأنهيت إليه ما ذكرته لكم بالأمس من البرهنة.
فقال (عليه السلام): أمّا أنا فقد درست عند أبي أمير المؤمنين وأخوي الإمامين الحسن والحسين (عليهما السلام)، وأنا على يقين من ديني بما تلقّيته من مشيختي من الحقائق ونواميس الإسلاّم، وأنت شاكّ في دينك، شاك في إمامك، أليس الأمر هكذا؟ فلم يسعني إنكار ما يقوله.
ثُمّ قال (عليه السلام): وأمّا شيخك الذي قرأت عليه، وأخذت منه فهو أتعس منك حالاً، وما عسى أن يكون عندك من أُصول وقواعد مضروبة للجاهل بالأحكام، يعمل بها إذا أعوزه الوصول إلى الواقع، وإنّي غير محتاج إليها، لمعرفتي بواقع الأحكام من مصدر الوحي الإلهي.
ثُمّ قال (عليه السلام): وفيّ نفسيات كريمة، وأخذ يعددها: من كرم، وصبر، ومواساة، وجهاد إلى غيرها، ولو قسّمت على جميعكم لما أمكنك حمل شيء منها.
على أنّ فيك ملكات رذيلة من حسد، ومراء، ورياء، ثُمّ ضرب بيده الشريفة على فمّ الرجل، فانتبه فزعاً نادماً، معترفاً بالتقصير، ولم يجد منتدحاً إلاّ بالتوسل بهِ، والإنابة إليه، صلوات اللّه عليه وعلى آبائه.

كتاب العبّاس للسّيّد عبد الرّازق المقرّم

┏━━━••⚘••━━┓
@majthde
┗━━━••⚘••━━┛
1.2K views13:48
باز کردن / نظر دهید
2022-07-26 16:48:44
رجل يدّعي أنّه أفضل من أبي الفضل العبّاس!!
836 viewsedited  13:48
باز کردن / نظر دهید