- لكنهُ الوحيد الذي أردتُ أن أحمل قلقهُ وجراحهُ وعُقدهُ وصراع | مَا لاَّ نَبُوحُ بِةِ''.
- لكنهُ الوحيد الذي أردتُ أن أحمل قلقهُ وجراحهُ وعُقدهُ وصراعهُ الداخليّ، وخيباتهِ وحزنهُ معيّ وحتى تناقضاتهِ وأهديهِ ضحكة بالمقابل، وبالاً مطمئِناً ، هو الوحيد ..