لا بأس، كُل غَم الدُنيا،وكَدرها،وحُزنها،ونَصبها،وغُربتنا،ووَحشتنا...، كُل هذَا سَيزول عِند أول غَمسة فِي الجنَّة،عِندمَا[يؤتَىٰ بأشدِّ المؤمنينَ ضرًّا،وبلاءً،فيقالُ:اغمِسوهُ غمسةً في الجنَّةِ،فيُغمَسُ فيها غمسةً،فيقالُ لَهُ:أي فلانُ هل أصابَكَ ضرٌّ قطُّ ،أو بلاءٌ،فيقولُ: ما أصابَني قطُّ ضرٌّ،ولا بلاءٌ]، الحَمدللَّه أنَّها دُنيا دَنيَّة تفنىٰ ويفنىٰ معها حُزننا،والمَوعد الجنَّة بإذن اللَّه! 2.3K views21:02