مِنَ الأدعية الأدبيَّة اللطِيفَة التِي سَاقهَا ابنُ المرزبان البَغدادِي في كتابه "الشّوقُ والفراق"، دعاءٌ بالاجتماع بالمحبُوب، يقول فيه: "صَدقَ اللهُ عَلَيَّ برُؤيتِك ووهَبَ لي النَّظَر إلَى جمالِ غرَّتك التِي هِيَ حليفُ الجذَل ونزهَة الآمال ومحيَّا الألحاظ... أرعَىٰ اللهُ طَرفي في رياض غُرَّتك وزادَ في نَاظِري ببهَاء بهجَتِك." 1.2K views19:27