• فَـذَكِّـر ||'

2023-01-08 23:52:54 ‏نصيحة: إذا مررت بفترة ضعف ، تعثّر ، حيرة ، شتات ، فليس هناك شيء يُخرجك من هذه المشاعر ويقوّيك مثل كثرة قراءة المزيد باز کردن / نظر دهید

2023-01-08 23:11:10 -
ليس لعلَّه خير ، لا! ما يختاره اللَّه هو كل الخير ، فـ قل الحمد للَّه دائماً لأنك واللَّه لن تجد أجمل من إختيارات اللَّه لـ حياتك ، فـ كلها تنصبّ في صالحك وأنت لا تعلم ، وكل الخير في تدابير اللَّه باز کردن / نظر دهید

2023-01-08 22:00:49 كيف حال قلبك الآن ؟ باز کردن / نظر دهید

2023-01-08 20:09:58 -
ينزع الله الأشياء التي تحبها منك ، ولست تُدرك شرَّها عليك ، حتى لو طحنكَ انتزاعها ، سيأتي اليوم الذي تحمد اللّه فيه أنّها لم تعد عالقة بك باز کردن / نظر دهید

2023-01-08 18:09:57 °°

تلكَ الرَّاحةُ التي تجتاحُكَ بعد أداء فروضِكَ الخمسة ، ذلك الدِّفءُ الذي يدثِّر خلايا روحِكَ وأنتَ بين عائلتِكَ قريرَ العين مطمئنًّا ، تلكَ الرِّسائلُ المفاجئة التي تنتشلُ قلبَكَ من الغرق في بحور الحزن ، وذلك الشُّعور بالرِّضا الذي يتلبَّسُكَ كلَّما نظرتَ للمرآة ، أو قمتَ بفعل خيِّرٍ ...
كلُّ تلك الأشياء ليست مجرَّدَ مشاعر لحظيَّةٍ فحسب ، بل هي بمثابة دفعات للأمام ، مهوِّناتٍ لمشقَّات الطَّريق ، فلولا صغائرُ الأمور ، صدِّقني لما هانت كبائرُ المصائب . باز کردن / نظر دهید

2023-01-08 00:10:47 وَلَا تَأمن لِرفقَةِ أحَدٍ؛ حَتَى تَراهُ فِيْ ثَلَاثٍ:
شِدَّة تُصِيْبُكَ، وَنِعمَة تُصِيبهُ، وَجفوَة بَينكم.

-عَلِي بن أَبي طَالب|• باز کردن / نظر دهید

2023-01-07 19:00:49 °°

‏"أمر المؤمن كُله خير، و فوات أمنية لا يعني دائمًا أنها شرّ صُرف عنكَ، فقد تكون شيئًا جميلًا حُرمت منه؛ ليستخرج منكَ عبودية الصبر، وطيب المنطق فِي البلاء، وحسن العهد بالغيب، ومعرفة قدر الدنيا، ومقام ما فقدت". باز کردن / نظر دهید

2023-01-06 23:01:05
أيها المباركون أقدم لكم قناة
فيها منشورات حقًا تُكتب بماء الذهب .
https://t.me/Houda_baienat
باقي 4 وندخل رقم جديد باز کردن / نظر دهید

2023-01-06 22:01:03
إلى كافة المشتركين أنصحكم بالإشتراك
بهذه القناة المفيدة تهتم بجمع ما يخص المسلم . باز کردن / نظر دهید

2023-01-06 18:56:14 -
”لا تعِش وحدك، ولا تمشِ وحدك، ولا تَكن في أيّ أمر وَحدك، ادع اللّٰه أن يُؤنّسك بِمن يَألفك وتَألفه في خلقهِ، وأن يطيب روحك بيدٍ حنون فيها من رَحمتهِ، ويطبب جرحك بلسانٍ ليّن فيهِ من مَودته، ويُذهب قرَحك ببلسمٍ دافئ فيه من بَركته، وأن لا يَكتب عليكَ الوحدة ولا الوَحشة، وأنْ ينفيهما عنكَ بأُنسِ في نفسٍ لا تشق عَليك، وأنْ يَهبك منْ يسقيك ولا يشقيك.!“

- يوسف الدموكي. باز کردن / نظر دهید