Get Mystery Box with random crypto!

إنّ ما ينبغي في الصداقة والعشرة هو أن يكون الشّخص سببًا للرّشد | الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

إنّ ما ينبغي في الصداقة والعشرة هو أن يكون الشّخص سببًا للرّشد وكمال الإنسان وتقرّبه إلى الله أكثر.

أمّا عِشرة أولئك الذين يُشجّعون على الاندفاع نحو #الدنيا والغفلة عن ذكر الله وعصيان الأوامر الإلهيّة فلا تكون لها نتيجة سوى الهلاك وابتلاء الإنسان بنيران غضب الله، وفي النتيجة الندامة والحسرة الأبديّة.

يقول الله تعالى واصفًا أحوال يوم القيامة وحال أولئك الذين تسبّبت عشرتهم وصداقتهم للأشرار بانحرافهم وابتلائهم بعذاب جهنّم: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً۝ يا وَيْلَتَا ليتني لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَنًا خَلِيلاً۝ لَّقَدْ أضلني عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءني وَكَانَ الشَّيْطانُ للإنسان خَذُولاً﴾ 

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

وصايا إلهية
الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
@mesbahalyazdi