آدرس کانال:
دسته بندی ها:
حیوانات ,
اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین:
5.46K
توضیحات از کانال
مَـ | مِـ
هُنا تتساقطُ حُروفي وكلماتي، وكل ذكرياتي الدّافئة.
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
1
4 stars
1
3 stars
1
2 stars
0
1 stars
0
آخرین پیام ها 122
2021-07-26 09:34:53
حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
-
155 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 06:34
2021-07-26 09:20:09
السّلامُ على النّبأ العظيم.
173 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 06:20
2021-07-25 12:00:11
577 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 09:00
2021-07-24 13:49:18
إن الوصول إلى الله لا يتطلب أكثر من
عبور الوريد.
- مــِـيـــرْيَٰـــامْ.
814 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 10:49
2021-07-24 13:30:06
شرفة غرفتي هذه اعتادت تصلب عيناي نحو السماء وابتلاع تدفق افكاري المنهمرة على ارضيتها المفروشة بظلام الليل.
هدوئي هذا الذي يخبئ داخله ضجيج مدن العالم كلها، صمتي الذي يترجم ملاحم وأبحاث وكتب العالم كله، شرودي المتجوّل في كل زاوية من زوايا هذا العالم، وكلي الذي لا يشبهني، كلها اشيائي التي تعني ولا تعني، او لا تعني وتعني، كلها فلسفة وجودية، تناقش وتناقض نفسها، اصطدام افكار، ونزاع بين الحرف والحرف، ولا نجاة، إلّا غرقاً.
انظرُ الى ورائي فأرى انعكاسي على الزجاج الأسود وفوقي ضوء قمريّ، كل ما حولي اسود، ولكن رؤيتي واضحة كأنها في يوم من أيام تموز، هنا انطوى العالم كله بين يديّ، ابحث بين كفيّ عن اجوبة لأسئلتي، التي لن أصل اليها الا عبري، والتي قد لا تشكل لغيري محطة انتظار قطار سريع نحو العالم الآخر، العالم الموجود ايضاً هناك، بين قلبك وقلبك، بين روحك وروحك، بين نفسك ونفسك، بينك وبينك.
كل هذه الرحلة التي تستغرق دقائق قليلة فقط، وبعدها تستفيق على طرقة باب، أو سؤال عابر، "ماذا تفعل؟" أنا فقط ابحث عن وجودي، انا ابحث عن نفسي، انا الذي اعرف ولا أعرف، انا الذي لم أفعل للّه شيئاً أفكر لما فعل لي ذلك كلّه.
- مــِـيـــرْيَٰـــامْ.
810 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 10:30
2021-07-23 19:00:19
ـ قَنـوات سِريـة لا يـعرفها سِـوى المُميزيـن .
◐حُـــب : @DII_DII0
◐عشاشيق : @DlIl3
◐نُـدبـه : @il63am
◐أتذكُرني؟ : @IUUIUUII
◐مذهـلـه : @malysh77
◐امــل : @amall49
◐شبابيك : @mi8yam
◐الـرِّيـف : @Greenpic1
◐قصيـد : @e906i
◐عشــقي : @Loghat_lhob
◐ مقهـى : @SYUVIT
◐حـطِـام : @n2ifl
◐قـهـوة : @iiixl34
◐رومنسيات : @DII_DII0ـ للاشتــ5kـــراك : @DIIIID0
13 viewsـــ, 16:00
2021-07-23 10:00:06
حلّ العيد، ذهبتُ الى مكان موعدنا، لم تأتِ.
هذا العيد السابع الذي تخلّفت فيه عن الحضور، وفي كل عيد أنتظر في نفس المكان، على نفس الطاولة، يأتيني النادل ليسألني عن مطلبي، ابريق شاي ونرجيلة لي، وكأس من عصير الليمون الممزوج بالنعناع.
وفي كلّ مرة يبقى الكأس كما هو.
سألني النادل لما...؟ قاطعته قائلا: ربّما تأتي، لعلّها اشتاقت، لعلّها حنّت، افترقنا، ولكن موعدنا لم يزل قائما..
- كيف ذلك؟
- هي التي حجزت، سنتلاقى في العيد، دون أن تحدد أي عيد! ربّما في اليوم الذي تلاقينا فيه، ربّما في اليوم الذي لن يأتي أبداً.
-
254 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 07:00
2021-07-23 09:00:09
ظللتُ طوال ثلاث سنوات أتأمل كل قصيدةٍ يخطّها وكأنها لي، بالأمس أصدر ديوانا أسماه بإسمها.
-
285 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 06:00
2021-07-23 00:00:08
النجوم، نِساءٌ مُصاباتٌ بالأرَق.
-
177 viewsℳ𝒾𝓇𝓎𝒶𝓂, 21:00
2021-07-22 20:00:08
https://t.me/shahedahmadmashlab
383 viewsريحانة الرَّؤوف, 17:00