تِلك المَلامِحُ العِراقيّة جدًا، مُبلّلة بِنهريّ دِجلة والفُرات مُطرّزة بِقصائدٍ شعبيّة وَأغانٍ سَبعينيّة، وحين أتأمَلُها أجدُ فيها نَفسي الضائِعة، أحلامي الغريّبة وأيامي المهدورة، لذلِك أنا أُحبُّها، أُحبُّكَ. 66 viewsزَينـِهّ ., 18:44