عام 2012 بدأت المخابرات الأمريكيةبرنامج أسمته "#خشب_الجميز" لتسليح الثورة السورية، وشاركت معها أجهزة الاستخبارات البريطانية والسعودية والأردنية والقطرية، وفعلا تم شراء أطنان سلاح سوفياتي من دول أوروبا الشرقية التي تمتلك مخزونا كبيرا منه من الحقبة الشيوعية، وأرسلت لثوار سوريا عبر #تركيا و #الأردن بواسطة غرفتي ( #موم ) في تركيا و ( #موك ) في الأردن.
في 2018 تقريبا تم تعليق خشب الجميز، ولم تعد الأسلحة والذخائر تتدفق للثورة، مع استمرار الدعم لقسد، وسيطرة #هتش على كميات كبيرة من سلاح الفصائل وذخيرتها، والتضييق على أي سبيل آخر لاستيراد السلاح والذخيرة.
تقوم اليوم الدول الغربية بتصفية ما تملك من سلاح شرقي عبر تسليمه لأوكرانيا، ومع توقعات استمرار الحرب، وتطورها، تستأثر الدول بمخزوناتها وتصنيعها العسكري خشية من القادم، ومن المتوقع أن تقل فرص تمويلنا ودعمنا بالسلاح والذخيرة أكثر.
ويكتمل المشهد الخطير بما يحاك من مؤامرة لإفراغ المحرر من السلاح والذخيرة
https://t.me/motaznasser/2248
السلاح السلاح معشر السوريين الأحرار، فهو ضامننا الحقيقي من الاستئصال والإبادة بعد الله
#سلاحك_حياتك
#سلاحك_ضمانك
#سلاحك_شرفك
