Get Mystery Box with random crypto!

مــُحـِــبْ الـــرَحــمــَـنْ

لوگوی کانال تلگرام mouhebarahmen — مــُحـِــبْ الـــرَحــمــَـنْ م
لوگوی کانال تلگرام mouhebarahmen — مــُحـِــبْ الـــرَحــمــَـنْ
آدرس کانال: @mouhebarahmen
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 408
توضیحات از کانال

خـواطـر .. درر .. أشعار ..
" إن غبنا يَوما وغَابتِ الأخبَار ؛ فالدعَاء وَصِيّة بَيننَا "
بعض أثري وقعته ب #محب_الرحمن تصفحوه
و اذكروني_بدعوة
📝 @mouhebarahn

Ratings & Reviews

3.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 2

2022-08-02 20:09:03 ‏النصر الحقيفي هو أن تلقى الله ثابتا على الحق وألا تركع لعدوك.
23 views17:09
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 15:24:43
تقبّلك الله وإخوانكَ في الشُهَدَاء
اللهم ارزقنا الشهادة بصدق
26 views12:24
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 15:22:19 ‏من الرجولة ألا يغم الرجل أهل بيته ويكتم عنهم وجعه:
قال أحد السلف إبراهيم الحربي
(ما شكوت إلى أمي ولا إلى إخوتي ولا إلى امرأتي ولا إلى بناتي قط حمى وجدتها، الرجل هو الذي يدخل غمّه على نفسه ولا يغم عياله، كان بي شقيقة "وجع في أحد جانبي الرأس" خمسا وأربعين سنة ما أخبرت بها أحدا قط)
27 views12:22
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 14:17:20 ما كان يُقال إلا جاء أُسامةُ وأَيمنُ وراحَ أسامةُ وأيمنُ، أَوَ يُقال بعدَ ذلك استُشْهِدَ أُسامَةُ وماتَ أَيْمنُ؟ لله أَرحمُ بك!

ويَمْضِي على إِثْرِ الهِزَبْرِ ابْنِ لَادِنٍ
أُسَامَةَ حيثُ اختارَ في العِزِّ مَقْعَدَا

مَن سيروي لنا أيامكَ كما رويتَ لنا أيّامَهُ؟

اليومَ تُضرَب الكؤوس في واشنطنَ والرياض .. ويتبادَلُ التهاني طواغيتُ العرب والعَجَم .. وتُبدي أفواههم البغضاء وما تُخفي صدورهم أكبَرُ ..
وتُسكَب العَبَراتُ في ثغور المسلمين؛ بين الخنادق والمضافات .. ويصبّرُ الأَسيرُ أخاه: "أَلَم يقُل: أخي في القُدْس ما أحلى الشَهَادَة؟"

هنا حَلْقةٌ عظيمةٌ في سلسلةٍ مجيدةٍ من (فرسانٍ تحت راية النبيّ صلى الله عليه وسلّم)، وأيّ فارسٍ!
هنا (الولاء والبراء: عقيدةٌ منقولةٌ) وواقعٌ عاشَ بها وماتَ عليها.
هنا (الحصادُ…) الحلوُ الزكيّ، والمُرّ لِمَن خذلَ آلَ الجِهَاد.
هنا الذي رثَا خيرة رجال الأُمّة، وبكَى فَقدَهم.
هنا الذي بذلَ المالَ والزوجةَ والولدَ والنَّفس، مصدّقاً قوله فعلُه.
هنا تاريخُ أُمّةٍ، قالت ربُّنا الله، فأُسِرَت فعُذِّبَت فهاجرَت فقاتَلَت فَقُتِلَت .. تخيّل، تاريخُ أُمّةٍ بِرَجُل!
هنا مَن يُقال عنه: "أيها التاريخ قف! قد رحلَ عنّا رجلٌ من رجالك"
هنا الذي يَبكيهِ الشُّعّث الغُبّر المطرودون من كُلّ باب إلا باب الرحمن؛ يَبكيه المُجَاهِدونَ والمُطارَدونَ والأَسرَى.
هنا الذي لن تسمعَ «فقهاء المارينز» يَنعونَه، ولن ترى لأصحاب «الانتفاخ المَعرفي» كلمةً فيه، ولن تُقيم عليه القنوات الحِداد؛ وكفى بهذه وتلك والأخرى كرامةٌ له.
هنا الذي كان وصيتُه دوماً: فإذا سَقَطتُّ مُجَندلاً فَاحمِل سِلاحِي.
فقوموا؛ فكونوا على ما كانوا عليه، وموتوا على ذلك.. فليس بعد ذلك الخير خيرٌ!

فَطُوبَى لكُمْ آلَ الْجِهَاَدِ أَقَمْتُمُ *** بِفَيْضِ الدِّمَا صَرْحَاً وَعِزَّاً بِسَاعِدِ
وبُورِكْتُمُ سَيْفاً تَعَاهَدَ دِينَهُ *** بِرَغْمِ المَآسِي والخُطُوبِ النَّوَاكِدِ

أن تعيش أكثر من نصف حياتك مُصابراً .. أن تقف شامخاً حتى النهاية ..
‏أن تثبُت -بفضل الله- رغم كل النفاق، والخيانات، والساقطين، والغادرين، والمثبّطين المُرجفين .. لَأَنْتَ رجلٌ عظيمٌ بحق!
‏يجهل هذا الغثاء الملياريُّ قدرَك .. [وَكفَى باللهِ عَليماً]

مضيتَ لم يضرّك مَن خالفكَ ولا مَن خذلكَ!

أَعَاذَكَ أُنْسُ المَجدِ من كلِّ وَحْشَةٍ *** فإنّكَ في هذا الأنامِ غَريبُ

تقبّلك المولى شَهِيداً!
‏نوّعت جِهَادَكَ من سلاح وقلم؛ فعساه يكون ثواباً مختلفاً ألوانه وأجراً تتنوّع أشكاله جزاءً وفاقاً!
‏قد اشتاق صحبُك -المستبشرون- إليك .. واشتاق «خراسانيو الشام» -الذين سبقوك- إليك.
‏وإنّا لفي شوقٍ لكم جميعاً .. فعسى لقاءً قريباً على ما متُّم عليه!

أول ما رأيت الخبر في رسالةٍ من أحد الإخوة، تذكّرت ما حدّثني به أخونا أبو هاجر (شَكيم) محمد فرحان المالكي عن الشيخ الرُبيش تَقَبّلهما الله، بعدما خاضَ أناسٌ في الشيخ أَيمَن وخَوَّنوهُ، أنه قال: "كدت أبكي لمّا قالَ الشيخ أَيْمَن في إحدى كلماته: "ونُبشِّر إخواننا أننا باقون على العهد" أو كلمةً نحوها .. وقال -الرُبيش-: "هل يحتاج الشيخ أن يطمئننا؟"

تقبّلك الله وإخوانكَ في الشُهَدَاء، وغفر الله لكم، وتجاوزَ عنكم، وجعلنا من الذين تَستبشِرُونَ بهم.

وبدا للكون صُبحٌ * شاحبٌ تاه ضياهْ
وأطل البدر مكسوفاً * غريقاً في دجاهْ
وغدا الكون أسيفاً *** باكياً يروي أساهْ
مُذ ذوى شيخُ المعالي * ونعى المجد أخاهْ
مُذ بكى القُدس خليلاً * أَرْخَصَ الروح فداهْ
مُذ تناهى الحقد فاستلَّ * شُوَاظاً من لَظَاهْ
ورمى بالنار نوراً * جلَّل الشيب عُلاهْ

قَتَلُوا شيخ الفِدَا * كي يحجُبوا عنّا ذُراهْ
ما دَرَوْا أنّا بنو الموت * وُلِدْنَا في رَحَاهْ
27 views11:17
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 02:44:02 تلاوة بصوت سراقه المكي تقبله الله.

@mouhebarahmen
30 viewsedited  23:44
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 02:43:48 ‏حق لمثل هذا التاريخ المجيد أن يختم بالشهادة وينتهي بالاصطفاء
ولا حزن عليه، فقد ثبت على الدرب ونال ما طلب

والحسرة على أبناء ملتنا ممن ساقهم الغرب بسوطه كالقطيع، فحسن لهم القبيح وقبح لهم الحسن، حتى كفوه مؤونة تشويه و تسفيه أبناء جلدتهم والشماتة على أنباء مصارعهم.

تقبل الله الشيخ أيمن وجميع الصادقين
30 views23:43
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 17:05:02 و كفارة مَن اغتبتُه أن تستَغفر له .

- حذيفة رضي اللّه عنه
35 views14:05
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 17:04:51 ‏قال ابن القيم رحمه الله:

"جعل النبيّ ﷺ الحزن مما يستعاذ منه، وذلك لأنَّ الحزن يُضعِف القلب، ويُوهِن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحبُّ إلى الشيطان من حزن المؤمن، قال تعالى:
﴿إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا﴾. "

طريق الهجرتين
34 views14:04
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 17:04:51 ‏علّق قلبك بالله ولا تحزن!

" لاترهق قلبك بالحزن؛ فإنه لا يرد مفقودًا، ولا يحفظ موجودًا، واملأ قلبك بما يقويه من الثقة بالله، وتفويض الأمر إليه، والاعراض عن الالتفات لغيره، وحسن الظن به، واليقين أن الخِيرة فيما اختاره، فتلك سلوة الحزين، وسكينة قلوب المؤمنين ".

- د: صالح العصيمي
34 views14:04
باز کردن / نظر دهید
2022-08-01 17:04:50 حوقِلوا فهىٰ رافعةٌ نافعةٌ دافعةٌ وكنزٌ مِن كُنوز الجنة

لا حول ولا قوة إلا بالله. "
32 views14:04
باز کردن / نظر دهید