نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا نُخاطب النجمَ حيناً كي يُسلينا أماتَ الحُب ؟ أم مُتنا بهِ ألماً؟ وهذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا؟ وهـل للوعدِ حـقٌ قـد يعودُ بهِ عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟ 66 views12:39